تسجيل الدخول

موسوعة النكت

Samah Omar
....ولد يسأل أمه: يعنى اية ملاك يا امى ؟ قالت : مخلوق من نور يطير في السماء قالها

Ali Foda
....غبي ســأل أينشتـــاين : الهــواء الذي يخرج من فمــك هــل هو ساخن أم بــارد ؟؟؟؟ قـــال

هدي فوزي
....مسطول راح مع واحد سكران متحف الآثار المصرية وقفوا عند تمثال فرعوني قديم مكتوب

هدي فوزي
....في واحد كسول جداً جداً جداً يبون يعذبونه سرقوا من بيته كل أجهزة التحكم عن بعد (

هدي فوزي
.... واحد كسول ....جداً راح للحلاق وجلس على الكرسي منزل راسه .....قال له الحلاق ...شعر

محمد هلال
....نساء العالم اتحدن وقررن ان لا يقومو باى اعمال فى المنزل وبعد اسبوع تجمعو ليعرفوا

ٍSoha Khaled
....واحدة راقصة عندها ببغان فا الببغان كل شوية يقولها يا سافلة سافلة فا الراقصة غضبت

Abd Allah Ali
.... فيه 2محششين يلعبون بلوت (جنجفه) مع 2 صاحين قاموا الصاحين يشرون لبعضهم ...المهم

Khaled Mohessen
في واحد خلف 7أولاد فسمى نفسه سفن اب

Abd Allah Ali
.... واحد دخل مطعم ... وطلب واحد مشوي .... وواحد عصير ... وواحد رز .... وواحد يدفع الحساب

newman
مرة واحد رفع قضية وقعت عليه

الملياردير "بيل جيتس" مؤسس "مايكروسوفت" يسعي لتطوير مراحيض المستقبل

يسعى "بيل جيتس" مؤسس شركة "مايكروسوفت" إلى تصميم مراحيض المستقبل التي هي في نظره ضرورية "للصحة العامة وكرامة الإنسان". وقد كرمت مؤسسة "بيل وميليندا جيتس" عدة ابتكارات عرضت خلال معرض كبير تمحور على هذا الموضوع في مدينة سياتل الواقعة في ولاية واشنطن (شمال غرب الولايات المتحدة). وكتب الملياردير على موقعه إن" المراحيض جد مهمة للصحة العامة، وعندما تفكرون في الأمر، ترون أنها مهمة لكرامة الإنسان أيضا". وأضاف أنه "يتعذر استخدام المراحيض المزودة بمضخات طاردة والمعتمدة في بلادنا الغنية على 40% من سكان العالم الذين لا نفاذ لهم إلى المياه وشبكات المجارير وشبكات الكهرباء وأنظمة معالجة النفايات". وتابع "بيل جيتس": "بغض النظر عن مسألة الكرامة الإنسانية، يهدد نقص المراحيض حياة الأشخاص، ويشكل عبئا اقتصاديا على الصحة العامة والمجتمعات الفقيرة ويلوث البيئة". وأشارت مؤسسة "بيل وميليندا جيتس" إلى أن الجائزة الأولى في معرض سياتل قد منحت إلى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا الذي تخيل مراحيض تعمل بالطاقة الشمسية وتنتج الهيدروجين والكهرباء. وكانت الجائزة الثانية من نصيب جامعة لفبرا الإنكليزية التي صممت مراحيض تحول الروث إلى كاربون ومعادن ومياه. اما الجائزة الثالثة، فهي سلمت إلى جامعة تورنتو الكندية لابتكار مماثل.