تسجيل الدخول

موسوعة النكت

Mostufa Mansuor
....امتى السما بتشتي بدنجان؟ لما الدنيا تبقى مسقعه طيب وامتى بتشتي برتقال؟ لما

معتز الهواري
....كان في مرة واحد صاحب مزرعة جزر وجانبه واحد صاحب مزرعة ارانب كان كل يوم يجي يلاقى

kong
محشش بيدهن جدار قاله واحد حط تحتك جريدة قال لا عادي أنا بطول أخره

kong
مسطول شاور لتاكسى قال له فاضى ؟ قال ايوة قال له طيب انزل نتكلم شوية

هدي فوزي
.... قروي راح للطبيب... بعد ما كشف عليه قال له: لازم تحلل الدم والبول...... قال القروي

Ali Foda
....واحد عنده مزرعة فراخ.. دخل المزرعة لقي كل فرخة بايضة بيضة واحدة بس.. مسك فرخة من

Maha Salem
واحدة سمرة حملت عشر شهور ليه؟تسعة منهم حمل وشهر تحميص

محمد هلال
.... في طفيلي راح على السلط شاف الباص مكتوب علية السلط زي عمان لما روح على الطفيلة

Samah Omar
....واحده غبيه ماشيه في الشارع وشايله زجاجه زيت شافت قشرة موزه واقعه على الارض فكرت

هدي فوزي
مرة واحد نام على 7 سراير ليه ؟ !! عاوز يروح بسابع نومه

محمد هلال
.... في طفيلي راح على السلط شاف الباص مكتوب علية السلط زي عمان لما روح على الطفيلة

مراهق كويتي يقتل أباه من أجل أمه

لفظ مواطن كويتي مسن أنفاسه الأخيرة بين أيدي الاطباء في مستشفى العدان، بينما كانوا يحاولون إنقاذه من طعنة سكين قاتلة في صدره سددها إليه ابنه الشاب حسماً لخلاف عاصف اندلع بينهما في الفنطاس.بحسب صحيفة "الراي" الكويتية وصرح مصدر أمني بأن «مواطناً كان يمارس التريض بصحبة زوجته في ممشى بمنطقة الفنطاس تصادف مرورهما بالقرب من منزل الأسرة المنكوبة، حيث استرعت انتباههما ضجة عالية، وشاهدا مشادة صاخبة بين رجل مسن وشاب أمام المنزل، اندفع على اثرها الشاب (الذي تبين لاحقاً انه ابنه)، الى داخل البيت وعاد حاملاً سكيناً، ووجه إلى أبيه طعنة نافذة في صدره أسقطته مضرجاً في دمائه». وأكمل المصدر «ان المواطن شاهد العيان سارع بإبلاغ غرفة العمليات، فانطلق الى المكان رجال الأمن وعناصر الطوارئ الطبية الذين وجدوا الأب لايزال على قيد الحياة، فسارعوا بإسعافه الى عناية مستشفى العدان في محاولة لإنقاذه، انتهت بالفشل حيث فارقته الحياة بين أيدي الأطباء، في حين قبض الأمنيون على الابن القاتل الذي كان لايزال يحتفظ بأداة الجريمة، حيث أمر مدير أمن الأحمدي اللواء عايض العتيبي (الذي حضر الواقعة) باقتياده الى الدورية، وكشف تحقيق أولي ان خلافاً نشب بين الأب والأم، وانتصر الابن البالغ (19 عاماً) لوالدته، حاسماً النزاع بالطعنة القاتلة».