بحر المرح - فتاه فرنسية تصلي في "الحمام" منذ 3 سنوات خوفاً من أبيها
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

ٍSoha Khaled
....مرة واحد طالع فلقى عيل صغير فبيقلو عايز حاجة يا حبيبى قالة اه ياعمو ممكن ترنلى

Khaled Mohessen
واحده دخلت فيها الجمره الخبيثه وطلعت منها ليه؟ عشان لقيتها اخبث منها

Mahmoud Elsaid
....واحد ماشي بالشارع مسكتو دورية الشرطة قالولو اطلاع معنا ' قلهم شكراً والله البيت

Maha Hassan
....في وحده غبيه ماشيه في الشارع وشايلة ازازة زيت شافت قشرة موزه واقعه على الارض فكرت

Go On
واحد غلس عرف رقم موبايل عفريت كل يوم يبعتله مسج اعوذو بالله من الشيطان الرجيم

هدي فوزي
....واحد حماته جات تزوره فبيقولها هتنورينا لحد امتى يا غالية يا بنت الغالية قالتله

Ali Foda
....واحدة متجوزة بصت فـِ المرايا و قالت لـِ جوزها: يالهوي !! شكلي اتغير اوي فين ايام

Mostufa Mansuor
....

Abd Allah Ali
....

Abd Allah Ali
....المدرس ماهي الكلمة التي يستخدمها الثلاميذعادة ؟؟التلميذ : لاأعرف ياأستاذ . الاستاذ

هدي فوزي
....


فتاه فرنسية تصلي في "الحمام" منذ 3 سنوات خوفاً من أبيها

إنها. “أويلي” شابة فرنسية بالكاد لامست الثلاثين من عمرها، تتمسك بديانتها الجديدة (الإسلام) على إالرغم من الحياة الصاخبة في باريس، والتي تحتاج إلى قلب قوي وقوة تحمل للبعد عن كل المغريات الهائلة المتوزعة في مختلف طرقات العاصمة الفرنسية. الشابة الفرنسية التي تعرضت لكثير من الضغوطات الهائلة من أسرتها لترك الإسلام، لم تستجب لهم، وواصلت أداء الشعائر الإسلامية والطمأنينة تملأ قلبها، والراحة تحيط بها من كل جانب. عنصرية الأبوين “أويلي” فرنسية الأصل والمنشأ، ولدت في باريس لوالدين يملأ قلبيهما العنصرية البغيضة والكره الشديد لكل ما هو مسلم وعربي، فمنذ أن فتحت عينيها وهي تلاحظ حجم الكراهية الشديد لهذه الديانة، حتى تغلغلت الفكرة في رأسها، واقتنعت بها تماماً. كانت بداية حياتها عادية مثل باقي فتيات باريس، تتنقل اهتماماتها بين واجباتها المدرسية اليومية، واللعب مع أقرانها، حتى بلغت الـ 15 من عمرها، وبدأت تغزو رأسها الكثير من الأسئلة حول كل ما يتعلق بحياة الإنسان في الدنيا، وبعد الممات، وحملت تلك الأسئلة معها إلى الكنيسة، ولكنها لم تجد أجوبة صادقة تشفي غليلها وتمنحها شعوراً بالطمأنينة. تقول “أويلي”: “كنت أشعر بأنني أفقد روحانية الدين، وأحاول أن أجد أي شخص لديه الإجابة على أسئلتي ولكن دون جدوى، فالهدف من خلقنا، والحساب والعقاب في الآخرة، وغيرها من الأسئلة التي تتقافز أمام ناظري في كل مرة”. بعد سنوات من تلك الأفكار التي تغزوها من فترة لأخرى التحقت “أويلي” بإحدى الجامعات في باريس، وكانت معجبة بإحدى صديقاتها المغربيات المسلمات، حيث كان وجهها وابتسامتها وهدوئها يؤكد أنها وجدت علاجاً روحانياً نادراً. تقول “أويلي” لـ”سبق”: “سألتها عن سر سعادتها، فتحدثت معي طويلاً عن الإسلام، وتسببه في إدخال السعادة والسرور لقلب المؤمن، وكان حديثها شيقاً، ولكن لأنني عنيدة قررت أن أعود للكنيسة لكي أتعبد الله هناك، لعلي أجد الراحة التي تملأ وجه صديقتي المغربية المحجبة، ولكن للأسف لم أجد إلا مزيداً من الإجابات غير المقنعة، والتي لم تزدني إلا هماً وقلقاً”. وتواصل: “كنت أحاول التقرب من تلك المغربية وزميلاتها المسلمات، وسألتهن كثيراً عن دينهن الذي يأمر بالحجاب في وسط باريس، والصيام عن الأكل والشرب، ويحرم الخمر، ولكن في حقيقة الأمر كنت أجد منها ومن زميلاتها الكثير من الإجابات المقنعة التي أجبرتني على زيارة الجامع الكبير في باريس”. كانت زيارة “أويلي” للمسجد فاتحة خير لها، فقد تعرفت على الإسلام عن قرب، وبدأت في حضور دروس التعريف بالإسلام لمدة تزيد عن الخمسة أشهر، ولم تقرر نطق الشهادتين إلا بعد أن اقتنعت تماماً بأنها وصلت إلى الميناء الآمن. ومع إعلان إسلامها بدأت الشابة الفرنسية في معاناة جديدة مع والديها العنصريين، واللذين وضعا مختلف العراقيل أمامها لتترك هذا الدين نهائياً، حتى أن والدتها كانت تضع لحم الخنزير في مختلف الوجبات الثلاث لتجبر ابنتها على مخالفة الدين الإسلامي وأكل هذا اللحم، ولكنها كانت تصبر وتتحمل، وتأكل وجبة واحدة في الخارج، وتترك الوجبات المنزلية؛ خوفاً من تصرفات والدتها التي لم تكل إطلاقاً وهي تحاول أن تعيد ابنتها إلى الديانة المسيحية، لكن دون جدوى. على الطرف الآخر كاد والدها أن يقتلها عندما علم بإسلامها، ولكنها نفت في البداية، وصارت تصلي أولاً في غرفتها بعد أن توصد عليها باب الغرفة، ولكن ذلك لم يطل بعد أن كشف والدها الأمر، وسحب منها مفتاح غرفتها، وصار يدخل عليها فجأة ليتأكد من حقيقة إسلامها وأدائها للصلاة، وأمام هذه الضغوطات المتواصلة من ولدها، لم تجد حلاً إلا الصلاة في دورات المياه بعيداً عن أعين والديها، واستمرت لثلاثة أعوام حتى تمكنت من الخروج من المنزل والعيش في منزل آخر. “أويلي” والتي اضطرت للابتعاد عن منزل الوالدين تمكنت من الحصول على الشهادة الجامعية في رعاية المعوقين، وظفرت بوظيفة محترمة في إحدى المؤسسات الخاصة، ورزقها الله بزوج تونسي عوضها كل المتاعب التي عانتها خلال مراهقتها بسبب إسلامها. تقول “ويلي”: “عانيت كثيراً، وصبرت على قسوة عائلتي، وأرجو بذلك المثوبة من الله، وأدعو أن يهدي الله أسرتي للإسلام، وأن يتمسك فتيات الإسلام بدينهن، ولا ينسقن للدعايات الغربية الكاذبة، فوالله العظيم إن فتيات أوروبا يتمنين الستر والعفاف مثلهن، ولكنهن يخشين نظرات المجتمع القاتلة، وهذا ما حرمهن من لذة الإسلام للأسف”.





إقرأ أيضاً
اندونيسيا تحجب أكثر من مليون موقع إلكتروني قبل رمضان
اندونيسيا تحجب أكثر من مليون موقع إلكتروني قبل رمضان

  
  
   مصادرة عمل فني  لفنان بريطاني بعد خلاف على ملكيته
مصادرة عمل فني لفنان بريطاني بعد خلاف على ملكيته

2
  
1
  
   
علماء أمريكيون يؤكدوا قدرة اﻟﻔﺌﺮان علي
علماء أمريكيون يؤكدوا قدرة اﻟﻔﺌﺮان علي "الغناء" وتقليد اﻷصوات

  
  
   مراهق أمريكي يكسب أكثر من 70 مليون دولار في عدة دقائق
مراهق أمريكي يكسب أكثر من 70 مليون دولار في عدة دقائق

3
  
2
  
1
   
 مسلح يستمر فى تحديث حسابه على «فيس بوك» أثناء مطاردة الشرطة
مسلح يستمر فى تحديث حسابه على «فيس بوك» أثناء مطاردة الشرطة

  
  
   تطوير عبوات
تطوير عبوات "مايونيز" لا يلتصق بها مما يمكن أستخدام محتواها حتي أخر قطرة

1
  
  
   
دراسة: الفيسبوك يسبب السمنة وزيادة الديون
دراسة: الفيسبوك يسبب السمنة وزيادة الديون

1
  
1
  
    أختراع جهاز جديد لتسخين المياه لعمل المشروبات الساخنة في ثوان
أختراع جهاز جديد لتسخين المياه لعمل المشروبات الساخنة في ثوان

  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة