بحر المرح - فتاه فرنسية تصلي في "الحمام" منذ 3 سنوات خوفاً من أبيها
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Mahmoud Elsaid
....مرة واحد غبي حب يدخل السينما فقرأ على الواجهة "ممنوع الدخول لاقل من 18" ....ماذا فعل؟.............راح

Walied Farid
.... مكتوب على موج البحر منذ ولدت ... بأنك للبحر مالك سيان تعيش على شط البر... أو فى

هدي فوزي
مسطول بيسأل صاحبه: هو عمرو دياب قريب محمد فؤاد؟ قاله لا ابدا بس تشابه اسماء.

Ahmed Shrief
القذافي : خيار التنحي بالنسبة لي هو خيار مخلل !

Abd Allah Ali
واحد سنانه كلها طايرة ما عدا الانياب … قدم على وظيفة عينوه خرامة

Maha Salem
....واحدة إتفقت مع زميلتها إنها تكتبلها الإجابات فى ورقة وتديهالها من غير ما المراقبين

هدي فوزي
....في المدرسه استاذ الحساب بيسال التلميذ بتاعه: لو باباك استلف الف جنيه من البنك

Ali Foda
.... مخترع يابانى اخترع اله بتقفيش الحرامية جربها فى اليابان اله اقفشت 40 جربها فى

Lyla Ahmed
....أجتمع مسؤلي المخابرات في الامم التحدة وقرروا انتقاء فردين من الخابرات من كل دولة

Ahmed Shrief
....مره اتنين كفار بيحششو واحد قال بسم الله الرحمن الرحيم التاني قال يا را جل ده احنا

Ali Foda
....واحد غبى بيكلم واد صحبة فى التليفون بيقولو انا كل اما اجى اكتب باسورد الفيس بتظهرى


فتاه فرنسية تصلي في "الحمام" منذ 3 سنوات خوفاً من أبيها

إنها. “أويلي” شابة فرنسية بالكاد لامست الثلاثين من عمرها، تتمسك بديانتها الجديدة (الإسلام) على إالرغم من الحياة الصاخبة في باريس، والتي تحتاج إلى قلب قوي وقوة تحمل للبعد عن كل المغريات الهائلة المتوزعة في مختلف طرقات العاصمة الفرنسية. الشابة الفرنسية التي تعرضت لكثير من الضغوطات الهائلة من أسرتها لترك الإسلام، لم تستجب لهم، وواصلت أداء الشعائر الإسلامية والطمأنينة تملأ قلبها، والراحة تحيط بها من كل جانب. عنصرية الأبوين “أويلي” فرنسية الأصل والمنشأ، ولدت في باريس لوالدين يملأ قلبيهما العنصرية البغيضة والكره الشديد لكل ما هو مسلم وعربي، فمنذ أن فتحت عينيها وهي تلاحظ حجم الكراهية الشديد لهذه الديانة، حتى تغلغلت الفكرة في رأسها، واقتنعت بها تماماً. كانت بداية حياتها عادية مثل باقي فتيات باريس، تتنقل اهتماماتها بين واجباتها المدرسية اليومية، واللعب مع أقرانها، حتى بلغت الـ 15 من عمرها، وبدأت تغزو رأسها الكثير من الأسئلة حول كل ما يتعلق بحياة الإنسان في الدنيا، وبعد الممات، وحملت تلك الأسئلة معها إلى الكنيسة، ولكنها لم تجد أجوبة صادقة تشفي غليلها وتمنحها شعوراً بالطمأنينة. تقول “أويلي”: “كنت أشعر بأنني أفقد روحانية الدين، وأحاول أن أجد أي شخص لديه الإجابة على أسئلتي ولكن دون جدوى، فالهدف من خلقنا، والحساب والعقاب في الآخرة، وغيرها من الأسئلة التي تتقافز أمام ناظري في كل مرة”. بعد سنوات من تلك الأفكار التي تغزوها من فترة لأخرى التحقت “أويلي” بإحدى الجامعات في باريس، وكانت معجبة بإحدى صديقاتها المغربيات المسلمات، حيث كان وجهها وابتسامتها وهدوئها يؤكد أنها وجدت علاجاً روحانياً نادراً. تقول “أويلي” لـ”سبق”: “سألتها عن سر سعادتها، فتحدثت معي طويلاً عن الإسلام، وتسببه في إدخال السعادة والسرور لقلب المؤمن، وكان حديثها شيقاً، ولكن لأنني عنيدة قررت أن أعود للكنيسة لكي أتعبد الله هناك، لعلي أجد الراحة التي تملأ وجه صديقتي المغربية المحجبة، ولكن للأسف لم أجد إلا مزيداً من الإجابات غير المقنعة، والتي لم تزدني إلا هماً وقلقاً”. وتواصل: “كنت أحاول التقرب من تلك المغربية وزميلاتها المسلمات، وسألتهن كثيراً عن دينهن الذي يأمر بالحجاب في وسط باريس، والصيام عن الأكل والشرب، ويحرم الخمر، ولكن في حقيقة الأمر كنت أجد منها ومن زميلاتها الكثير من الإجابات المقنعة التي أجبرتني على زيارة الجامع الكبير في باريس”. كانت زيارة “أويلي” للمسجد فاتحة خير لها، فقد تعرفت على الإسلام عن قرب، وبدأت في حضور دروس التعريف بالإسلام لمدة تزيد عن الخمسة أشهر، ولم تقرر نطق الشهادتين إلا بعد أن اقتنعت تماماً بأنها وصلت إلى الميناء الآمن. ومع إعلان إسلامها بدأت الشابة الفرنسية في معاناة جديدة مع والديها العنصريين، واللذين وضعا مختلف العراقيل أمامها لتترك هذا الدين نهائياً، حتى أن والدتها كانت تضع لحم الخنزير في مختلف الوجبات الثلاث لتجبر ابنتها على مخالفة الدين الإسلامي وأكل هذا اللحم، ولكنها كانت تصبر وتتحمل، وتأكل وجبة واحدة في الخارج، وتترك الوجبات المنزلية؛ خوفاً من تصرفات والدتها التي لم تكل إطلاقاً وهي تحاول أن تعيد ابنتها إلى الديانة المسيحية، لكن دون جدوى. على الطرف الآخر كاد والدها أن يقتلها عندما علم بإسلامها، ولكنها نفت في البداية، وصارت تصلي أولاً في غرفتها بعد أن توصد عليها باب الغرفة، ولكن ذلك لم يطل بعد أن كشف والدها الأمر، وسحب منها مفتاح غرفتها، وصار يدخل عليها فجأة ليتأكد من حقيقة إسلامها وأدائها للصلاة، وأمام هذه الضغوطات المتواصلة من ولدها، لم تجد حلاً إلا الصلاة في دورات المياه بعيداً عن أعين والديها، واستمرت لثلاثة أعوام حتى تمكنت من الخروج من المنزل والعيش في منزل آخر. “أويلي” والتي اضطرت للابتعاد عن منزل الوالدين تمكنت من الحصول على الشهادة الجامعية في رعاية المعوقين، وظفرت بوظيفة محترمة في إحدى المؤسسات الخاصة، ورزقها الله بزوج تونسي عوضها كل المتاعب التي عانتها خلال مراهقتها بسبب إسلامها. تقول “ويلي”: “عانيت كثيراً، وصبرت على قسوة عائلتي، وأرجو بذلك المثوبة من الله، وأدعو أن يهدي الله أسرتي للإسلام، وأن يتمسك فتيات الإسلام بدينهن، ولا ينسقن للدعايات الغربية الكاذبة، فوالله العظيم إن فتيات أوروبا يتمنين الستر والعفاف مثلهن، ولكنهن يخشين نظرات المجتمع القاتلة، وهذا ما حرمهن من لذة الإسلام للأسف”.





إقرأ أيضاً
شاب يقتل والده بسبب لقاء برشلونة وريال مدريد
شاب يقتل والده بسبب لقاء برشلونة وريال مدريد

  
  
   إسرائيليون يعرضون مليون دولار لمن يقتل الداعية عوض القرني
إسرائيليون يعرضون مليون دولار لمن يقتل الداعية عوض القرني

1
  
1
  
   
قراصنة يسرقون معلومات 24 مليون عميل على الإنترنت
قراصنة يسرقون معلومات 24 مليون عميل على الإنترنت

1
  
2
  
1
   أكتشاف أول حيوان فقاري قادر علي تغيير ملمس جلده
أكتشاف أول حيوان فقاري قادر علي تغيير ملمس جلده

  
  
   
مزحة شاب سعودي تكسبة زوجة ثانية وبدون دفع أي مهر لها
مزحة شاب سعودي تكسبة زوجة ثانية وبدون دفع أي مهر لها

  
1
  
1
    أمريكا : طفل الثامنة ينقذ 6 أشخاص من حريق قبل أن يلق حتفه
أمريكا : طفل الثامنة ينقذ 6 أشخاص من حريق قبل أن يلق حتفه

  
1
  
1
   
أكتشاف نفق سري يربط بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والمكسيك
أكتشاف نفق سري يربط بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والمكسيك

4
  
1
  
1
   بقايا قمر اصطناعي أمريكي تصطدم بالأرض يوم الجمعة القادم
بقايا قمر اصطناعي أمريكي تصطدم بالأرض يوم الجمعة القادم

1
  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة