تسجيل الدخول

موسوعة النكت

ِِِياسر إبراهيم
مره واحد مات باقى الارقام زعلت عليه.

Maha Ali
مرة واحد غبي ابوه أعطاه شريط ديني جاه بعد أسبوع لقاه متحجب

Abd Allah Ali
....صاحب محل دخلت عنده وحده حلوه .... وكل شوي تقول له : بكم هذا حجي ... بكم هذا حجي .... اخيرا

هدي فوزي
....مسطول بيقول لصاحبه نتقابل الجمعة ان عشنا وكان لنا عمر قال له ولو ماعشناش قال له

Maha Salem
....

Abd Allah Ali
....اثنين ساكنين في خيمة وراقدين على ظهورهم بالليل ناظر الأول للسما وقال للثاني وش

محمد هلال
....واحدة اتقفت مع جوزها يعملوا جمعية انه يديها جنيه كل يوم وتديله بوسة لما جه اخر

Cool More
.... كان يوجد إثنان تنابل ( كسلانين جداً ) يريدون تغير المصباح الكهربائي الذي كان لديهم

Maha Salem
....واحد متجوز وقاعد في البيت وبيبص كتير في عقد الزواج، مراته قالت له: ”بتبص في عقد

Abd Allah Ali
مرة واحد قروي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية

Ali Foda
....آخر اكتشفاتى . . . . . . . . . . وأنت بتتفرج على التلفيزيون . . غمض عنيك..... . . . هيتحول لراديو . . . واللة

تصميم محمصة لطباعة الصور على الخبز

انتقلت "حمى السلفي" إلى عالم المطبخ اليوم بعد اختراع محمصة خبز تنسخ صورة صاحبها على الخبز المحمص. الآن بات بإمكان أصحاب المحمصة الكهربائية الذكية "أكل وجههم" حرفياً لأنها قادرة على نسخ صورة "سلفي" وطبعها من خلال تحميصها على الشطائر. محمصة الخبز الكهربائية من صناعة شركة " بيرنت امبريشون" ومقرها فيرمونت، وهي الأولى من نوعها التي تطبع الصور على الخبز، وكانت في البداية مخصصة لطبع صورة المسيح على الخبز، وفقاً لما قاله مدير الشركة. بدأت "بيرنت امبريشون" أو "الانطباع المحمص" هذا المشروع بصناعة محمصات كهربائية تطبع صورة المسيح على الخبز، لكنها عادت واضافت إليها تحديثات أخرى تتيح للمستخدم طبع "السلفي" على الخبز. وأشارت الشركة إلى ان الأمر كلّف 1500 دولار فقط لإضافة التصميم الجديد، مشيرة إلى أن الإقبال على المحمصة الجديدة هائل والمبيعات مرتفعة جداً. للراغبين في الحصول على هذه المحمصة، كل ما عليهم فعله هو إرسال صورة "سلفي" عالية الدقة للشركة التي ستدخلها في خاصيات المحمصة وتسلمها للزبون في غضون أسبوع مقابل75 دولاراً على الموقع الإلكتروني. وتجدر الإشارة إلى أن ليست كل الصور صالحة للاستخدام في المحمصة، إذ أن الشركة ترد طلب الزبائن الذين يرسلون صوراً غير مناسبة وتعيد لهم المبلغ الذي قدموه.