تسجيل الدخول

موسوعة النكت

Ali Foda
.... واحدة بتاعكس اتصلت بصيدلى فى الصيدلية قالته : عندك ترمومتر حرارة قالها اه عندى

Aber Ahmed
....واحد ندل قالوا له: بدك أبوك يموت وتورثه؟ قال: لأ بدي ينقتل ويموت منشان آخد الديه

Khaled Mohessen
محشش بيلعب كورة اخد الكورة على صدرة طلعها من مناخيرة

Khaled Mohessen
صرصار ندل عزم أصحابه في احد المراحيض وراح شادد عليهم السيفون .

Go On
....واحد حرامى سرق باب من واحد مسطول ...... فالمسطول قعد يجرى وراه الحرامى ... فقام الحرامى

Go On
....بلديتنا عايز يعلم ابنه انجليزى راح ابتدائي منفعش، راح ثانوى منفعش، راح الجامعة

Abd Allah Ali
في سـمكـتـيـن طاحو في شبكة صياد قالت وحدة للثانية رحنا تونا

Abd Allah Ali
واحد طلع إبنه من الاوائل,,,, شفره (سوا له تشفير )مثل القنوات الفضائية

Mahmoud Elsaid
....مرة كان واحد بالغابة مع حمارو وفجأة ضاع الحمار فراح يدور عليه وهو عم يدور شاف شب

kong
....بلدياتنا جامدين قاموا زوروا ورقة ب 18 جنيه, !واحد فيهم نزل يجربها في بلدياتهم على

Walied Farid
واحد بلديتنا حب يعمل ارهابى خطف ابنه محدش سال عليه قتله.

القذافي و أبنه عرضوا تحرير شاليط لوقف هجوم الناتو

مسؤول إسرائيلي: القذافي عرض علينا تسليمنا جلعاد شاليط مقابل وقف هجوم الناتو عليه.. قال إن سيف الإسلام عبر عن استعداده لزيارة إسرائيل برفقة الجندي الأسير.. والظهور أمام الكنيست"، كتبت الصحيفة تقول: كشف أيوب قرا، وزير التطوير الإقليمي، في الحكومة الإسرائيلية (الليكود) أن العقيد معمر القذافي، عرض، بواسطة ابنه سيف الإسلام، على إسرائيل صفقة لوقف الهجمات العسكرية لقوات حلف الناتو الهادفة إلى إسقاطه مقابل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأسير لدى حماس، جلعاد شاليط، وتوقيع اتفاق سلام في المستقبل بين إسرائيل وليبيا." وأضافت أن قرا قال: "هناك أصدقاء مشتركون لي ولسيف الإسلام، نجل معمر القذافي، في النمسا. فقد كان أمضى في فيينا عدة سنوات خلال الدراسة، ومن أبناء صفه يوجد لي أصدقاء، تدخلوا لأجل القذافي عندنا. والرجل المركزي في الوساطة هو ديفيد لازار، مواطن نمساوي يهودي، توجه إلينا بذلك العرض." وتابعت: "وقال إن القذافي وجه له (أي لنائب الوزير الإسرائيلي) دعوة رسمية لزيارة ليبيا من أجل التباحث في الاقتراح، وإنه شخصيا كان يريد أن يلبي الدعوة، ولكن السلطات الإسرائيلية المختصة (يقصد المخابرات)، رفضت إعطاءه تأشيرة خروج لأسباب أمنية." وأكملت: "فتوجه إلى صديقه النمساوي لازار ليسافر مكانه. وسافر إلى ليبيا فعلا عن طريق تونس، قبل 10 أيام، واجتمع مع سيف الإسلام القذافي وتحدث معه بالتفصيل في العرض المذكور. وأبدى القذافي الابن استعداده لزيارة إسرائيل شخصيا برفقة الأسير شاليط والظهور أمام الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، مثلما ظهر في حينه الرئيس المصري، أنور السادات."