بحر المرح - إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Abd Allah Ali
....فيه قروي لما ينام يحط الساعة في الدولاب ويقفل عليها ... ليش ؟؟ يخاف تلدغه عقاربها

Abd Allah Ali
.... مرة واحد كسب مليون جنيه فراح طاير من الفرحة واتصل بمراته و قالها بقولك ايه يا

Go On
....مره حشاشين كانو قاعدين في خيمه...بس مكانش معاهم حاجه يولعو بيها فبعتو واحد منهم

Ali Foda
....محشش ماشى فى الشارع لقى عمود نور مكتوب عليه شقة للايجار قعد يخبط على العمود لغاية

Mahmoud Elsaid
....مرة كان واحد بالغابة مع حمارو وفجأة ضاع الحمار فراح يدور عليه وهو عم يدور شاف شب

Abd Allah Ali
محشش جاء الى جده لقيه بيطلع في الروح .... لحقه بالسكين

Mahmoud Elsaid
واحد يقول لواحد عيني حمره وش اسوي؟؟؟؟ قاله : اذا صارت خضرا امشي

Go On
مدرس بيسال طالبه :- ماهو ادفئ شهر ؟ قالتله شهر العسل يا استاذ

Abd Allah Ali
مرة واحد عداه العيب خد اللي بعده

هدي فوزي
....مرة واحد صعيدي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية

Ahmed Shrief
....بلدينا قال لصاحبه: بتشرب قهوة بالليل؟ صاحبه قال له: أنا إذا شربت قهوة بالليل ما


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية

لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12. الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة. كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما. بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس. حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له. إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا". وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد". لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي. لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره. لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة. رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة. عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي. يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





إقرأ أيضاً
الصين بعد تقليدها للمنتجات المختلفة تسعي لتقليد التعليم
الصين بعد تقليدها للمنتجات المختلفة تسعي لتقليد التعليم

  
  
   علماء يؤكدوا أكتشاف دماغ ثالث في جسم الإنسان
علماء يؤكدوا أكتشاف دماغ ثالث في جسم الإنسان

  
  
   
دراسة: زيت السمك مفيد للجنين خلال الحمل
دراسة: زيت السمك مفيد للجنين خلال الحمل

  
3
  
1
   بريطانيا : الحكومة تنفق علي رجل وزجته بسبب وزنهما الضخم
بريطانيا : الحكومة تنفق علي رجل وزجته بسبب وزنهما الضخم

  
1
  
1
   
عرض منازل تاريخية للبيع بدولار واحد
عرض منازل تاريخية للبيع بدولار واحد

  
2
  
   حريق هائل يمتد من كوريا الشمالية إلى كوريا الجنوبية
حريق هائل يمتد من كوريا الشمالية إلى كوريا الجنوبية

  
  
   
 الرئيس المصري ينضم رسمياً ل
الرئيس المصري ينضم رسمياً ل"تويتر" ويوجه التحية لشهداء الثورة وأبطال سوريا

  
1
  
   تجار مخدرات سعودي يقدم رشوة بمليوني ريال وسيارة فارهة لإطلاق سراحه
تجار مخدرات سعودي يقدم رشوة بمليوني ريال وسيارة فارهة لإطلاق سراحه

1
  
1
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة