بحر المرح - إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Ahmed Samir
....واحد و مراته نايمين. سمع دوشة فالشارع فقام يشوف فيه ايه واحد من الجيران قاله: الحق.

Maha Ali
....ﺑﻨﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﺨﻄﻴﺒﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﻗﺼﻴﺮﻩ ؟؟ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﻛﺪﻩ ؟ ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ

Go On
....مره فى ثلاثه بنات ماشيين فى الشارع واحده بتقول انا عايزه اتجوز واحد يكون له هيبه

Khaled Mohessen
ولد بيسأل أبوه:هي الحمير بتتجوز؟ قاله :يا بني مبيتجوزش أصلاً غير الحمير.

Go On
....غبي زميله بيتصل بيه وهو مكنش عاوز يرد فراح بعتله مسج على الموبايل يقوله : انا نسيت

ٍSoha Khaled
....ست ركبت اتوبيس وهى شايلة ابنها الصغير، جت تدفع التذكرة الكمسارى اتخض أول مابص

Khaled Mohessen
واحده دخلت فيها الجمره الخبيثه وطلعت منها ليه؟ عشان لقيتها اخبث منها

هدي فوزي
.... في واحد مدلع جداً .. ارسلوه اهله للجيش ..ساله القائد : اذا شفت العدو وش تسويله؟

Khaled Mohessen
....راد دكتور اختبار مجانين . فرسم لهم باباً وقال لهم : ” افتحوا الباب ! ” . فذهبوا ليفتحوه

Go On
....واحدة نايمة جنب جوزها سمعت صوت في الصالة قالت لجوزها قوم شوف يمكن حرامى.. قالها

Abd Allah Ali
....مرة واحد احول .. اشترى عصفور كناري احول .. يبي يحط عصفور في القفص حطه برا ..العصفور


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية

لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12. الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة. كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما. بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس. حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له. إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا". وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد". لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي. لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره. لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة. رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة. عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي. يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





إقرأ أيضاً
قرية لبنانية تطرد الفنان عادل إمام  وتمنعه من التصوير
قرية لبنانية تطرد الفنان عادل إمام  وتمنعه من التصوير

  
  
   باحثون الكوابيس مؤشر  على حالة الإنسان الصحية والمرضية والنفسية
باحثون الكوابيس مؤشر على حالة الإنسان الصحية والمرضية والنفسية

  
1
  
2
   
حذف مشهد لحرق العلم السوري من فيلم لبناني
حذف مشهد لحرق العلم السوري من فيلم لبناني

  
  
    الكويت : وافدة خليجية تتعرض للضرب عقب محاولتها أستعادة شقتها
الكويت : وافدة خليجية تتعرض للضرب عقب محاولتها أستعادة شقتها

  
  
   
سيدة تمنع نفسها من الضحك أو اﻷبتسامة طوال عشرات السنين للحفاظ على وجه بلا تجاعيد
سيدة تمنع نفسها من الضحك أو اﻷبتسامة طوال عشرات السنين للحفاظ على وجه بلا تجاعيد

2
  
  
1
   ماليزيا تدعو العالم لإستنكار تحرك وحدات بحرية عسكرية للصين
ماليزيا تدعو العالم لإستنكار تحرك وحدات بحرية عسكرية للصين

  
  
   
نوكيا تخطط لإطلاق أول جهاز لوحي بنظام التشغيل ويندوز 8
نوكيا تخطط لإطلاق أول جهاز لوحي بنظام التشغيل ويندوز 8

1
  
1
  
   رئيس جامعة أمريكية يدعو طلابه لحمل السلاح
رئيس جامعة أمريكية يدعو طلابه لحمل السلاح

  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة