بحر المرح - تعرف علي أول هدية أهداها الفراعنة لزوار بلادهم ومازالت تنتج حتي اليوم
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Go On
....مرة واحد بخيل قاعد مع خطيبتة فى الكازينو اتقطع الكهرباء انتهز الفرصة قام هرب علشان

Go On
مين اكتر انسان صابر ف الدنيا؟ مسطول مستنى اليسا على قناة اقرا

Walied Farid
....ﻣﺤﺸﺸﺔ ﻋﺎﻧﺲ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﺎ ﺭﺏ الدنيا تمطر ﺭﺟﺎﻝ بصت وراها لقت ﻭﻟﺪ ﺻﻐﻴﺮ ﻗﺎﻟﺖ

Ali Foda
.... راجل جتاله فكرة فقال لمراته انا عندى فكرة تيجى نعملها قالته ايه هى؟ قالها نعمل

Ali Foda
....- قال رجل لبرناردشو : اليس الطباخ انفع للأمة من الشاعر أو الأديب ؟؟ فقال: الكلاب

معتز الهواري
....صعيدي واقف قدام المراية ومغمض عينيه…مراته بتساله : بتعمل ايه؟ .. قالها : بحاول

Walied Farid
....بيقولك مرة واحد بلديتنا غنى اووى راح يصطاد فى افرقيا و لما رجع سالوة اصطدت اية

Ali Foda
....قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ؟ فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى ! قال

Abd Allah Ali
مرة واحد قروي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية

Ali Foda
....قصة حقيقية !!! تلقى مطار هيوستن العديد من الشكاوى بسبب تأخير تسليم الحقائب للمسافرين.

kong
محشش دخل على راعي بقاله قال عندك ببسي سخن قال ايوه قال حطه في الثلاجه ومشي


تعرف علي أول هدية أهداها الفراعنة لزوار بلادهم ومازالت تنتج حتي اليوم

تقول الرواية الفرعونية إنه عندما قام مهندس الملك خوفو المسؤول وقتها عن تصميم وبناء الهرم الأكبر بقطع ألواح ضخمة من أحجار الرخام المصري أو الألباستر، ونقلها عبر النيل ليقوم بتغليف حجرة الملك خوفو التي بناها داخل الهرم، كانت بمثابة لوحة جمالية داخل حجرات الأهرامات؛ لما يتمتع به هذا الحجر الجميل من طواعية للنقش تظهر إبداعات الفنان الذي يتناولها، ولكنه لم يكتف بهذا؛ فقد شعر المهندس «الأمير حم ايونو» أن باستطاعته من خلال هذا الحجر ابتكار الكثير، فأهدى الملك «خوفو» نموذجا مصغرا من تصميمه للهرم الأكبر. وبعدها قام الملك بإهداء كل أصدقائه من الملوك والأمراء ممن زاروا مصر قطعا من الألباستر كتب عليها «خوفو راعي الأرض»، ومن هنا أصبحت قطعة الألباستر أجمل هدية يمكن أن يأخذها الزائر لمصر. الأسطى «أشرف عمرو» (53 عاما) يجلس داخل محله بحي «خان الخليلي» السياحي بالقاهرة، مبتسما بزهو وهو يتأمل بضاعته من قطع الألباستر في انتظار زبائنه حتى يشرح لهم أصل كل قطعة من الألباستر الموجودة في محله وكأنه أستاذ تاريخ شغوف بإيصال المعلومة لطلابه. يقول أشرف كان «الألباستر وما زال مصدر إبداع وإلهام للنحاتين المصريين على مر العصور. ورغم أنني لم أحصل على شهادة دراسية في مجال الفنون فإنني عشقت النحت على الألباستر.. كانت يداي تبدعان أعمالا فنية رائعة من هذا الحجر، من يشاهدها لا يفرقها عن تلك التي تقبع خلف الواجهات الزجاجية في المتاحف، ولذلك يقبل على شرائها السائحون ممن يزورن مصر ليهدوها لأصدقائهم، فتكون أجمل هدية يحملونها من أرض الفراعنة». وحول طبيعة هذه المهنة يضيف أشرف: «عشقت العمل في هذه المهنة منذ أن كنت في العاشرة، فقد كنت أراقب والدي وهو ينحت أجمل الأشكال على قطع الألباستر. كان يسافر إلى الأقصر وأسوان لجلب الرخام (الألباستر الخام) ويبدأ في تشكيله. كان الأجانب ينبهرون من سرعته ودقته المتناهية وهو يحول قطعة من الحجر من دون ملامح إلى قطعة فنية جميلة تسلب الألباب. تعلمت من والدي السرعة مع الإتقان والإبداع. وبعد رحيله أصبحت أسير على نهجه، فحرفيو «الألباستر» في أسوان والأقصر كثيرون، ولكن في «خان الخليلي» لا يعدون على أصابع اليد الواحدة». وحجر «الألباستر» عبارة عن تركيبة من الجبس الطبيعي دقيق الحبيبات ذي شفافية عالية، ولونه أبيض صاف أو مخلط مع اللون البني المحمر، كما يتمتع بدرجة عالية من الليونة، وهذه الصفة أهلته ليقتحم عالم الديكور، حيث يتم تشكيله بسهولة لصناعة الأعمال الفنية الدقيقة والتحف المنزلية. كما كان «الألباستر» المصري يستخدم منذ عصر الفراعنة في المعابد والتماثيل وصناعة الأواني والتحف. يعتز الأسطى أشرف بأدوات العمل التي يعمل بها، ويقول: «هذه الأدوات هي أهم مقومات الإبداع والحياة، فالمبرد والإزميل هي بالنسبة لي بمثابة الريشة والألوان، ومن ثم تأتي أهم مرحلة التي يبرز فيها جمال الرخام، وهي التلميع والجلي بواسطة الملح الخشن ومادة البودريش». وحول تقنيات العمل يؤكد الأسطى أشرف أن القطعة الواحدة قد تستغرق دقائق عندما تكون عبارة عن «خرطوش» طوله لا يتعدى 10 سم، ويكتب عليه الاسم بـ«الهيروغليفية». وهناك قطع تحاكي بعض التماثيل الفرعونية، أو الأدوات المنزلية التي كانت تستخدم قديما، بالإضافة إلى الكثير من قطع الديكور الحديثة من فازات، ووحدات إضاءة، وأطباق فاكهة وغيرها، وأحيانا يطلب مني تشكيل أشياء على حسب رغبة الزبون. ويبتسم الأسطى أشرف في ختام حديثه مؤكدا أن «صناعة الألباستر لم يستطع الغزو الصيني إصابتها بأي مكروه، رغم كل المحاولات بتقديم موديلات متنوعة وأسعار أرخص، إلا أن الخامة المصرية النادرة والإبداع الذي يقدمه الحرفي المصري تفوق ووقف صامدا. إلا أن السياحة وتدهور أحوالها أصابنا في مقتل، فقد يمر علي أيام لا أبيع فيها سوى بضع قطع صغيرة لا يتعدى ثمنها عشرات الجنيهات. بالإضافة إلى زيادة أسعار الخامات ونقلها، مما يجعلني أخاف على مستقبل المهنة، وأولادي بدأوا يتذمرون من قلة حركة البيع والشراء، طامحين إلى تغيير النشاط، مما أحزنني؛ فقد كنت أتمنى أن يسيروا في طريق جدهم وأبيهم، إلا أنني أراعي ظروفهم الاقتصادية اليوم، واحتياجاتهم المتزايدة في ظل صعوبة المعيشة». ومن جانب أخر عاشت قرية القرنة في الأقصر على صناعة الألبستر منذ خمسة آلاف عام، لكن أصبحت اليوم مهددة بعد تدهور السياحة وانتشار المنتجات الصينية الرخيصة. ظل عاكفا على حجره الصلب يحركه بأنامله الصغيرة الخشنة إلى أن حوّله في ساعات قليلة إلى قطعة فنية غاية في الجمال. إنه محمود أبو سليم أحد شيوخ مهنة صناعة الألباستر بمنطقة القرنة غرب الأقصر (نحو 670 كيلو مترا جنوب القاهرة ). جمال قطعة الغرانيت التي تتحول في يد أبو سليم إلى عمل فني يحاكي تماثيل الفراعنة والرموز المصرية القديمة، لا يحاكي واقع مهنته التي يسير تماما في الاتجاه المعاكس، نحو التعثر. ففي ظل تراجع معدلات الحركة السياحية لأدنى مستوياتها بمدينة الأقصر في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من كانون ثان/يناير، واستمرار حالة عدم الاستقرار السياسي في عموم مصر، ومنافسة البضائع الصينية الأرخص ثمنا، يتخلى أبو سليم ومعه عشرات عن مهنة أجدادهم، عارضين ورشاتهم الصغيرة للبيع. يقول ابوسليم إن الضائقة المالية أجبرته على عرض ورشته للبيع، لكنه لم يجد مشتر إلى الآن. فمن ذا المغامر الذي يشتري ورشة لصناعة الألباستر مع ندرة السياح الوافدين إلى الأقصر هذه الأيام؟ حال محمود هو حال جميع أقران مهنته، حيث اضطر زميل له يدعى أحمد إبراهيم لبيع أثاث منزله بعد أن تراكمت عليه الديون وعجز عن توفير احتياجات منزله. وآخر اضطر إلى تحويل ورشته إلى مقهى شعبي. ويوجد بالقرنة ما يزيد على مائتي مصنع وورشة لتصنيع تحف وتماثيل الألباستر فضلا عن الورش المنزلية والعديد من المعارض والمحلات التي تبيع للسياح، يعمل بها نحو خمسة آلاف عامل. إلا أن الأزمة السياحية التي تشهدها البلاد، شردت منهم قرابة الثلاثة آلاف عامل منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير بحسب بكري عبدالجليل نقيب العاملين بالبازارات السياحية بالأقصر. ويواجه فنانو صناعة الألباستر مشاكل عديدة تهدد بانهيار مصدر رزقهم الوحيد بدءا من موسم الكساد (الصيف) مرورا بارتفاع سعر المادة الخام وركود سعر البيع وتراجع معدلات الحركة السياحية بعد الثورة انتهاءا بمنافسة الأونيكس ومنتجات الألبستر الباكستاني الصنع والتحف الصينية. محمد عوض الأربعيني العمر يعمل فى صناعة الألباستر منذ 25 عاما ورث هذه المهنة عن جده الذي يطلق عليه أهالي القرنة لقب "أبو الألباستر" لبراعته في تشكيله، فضلا عن كونه واحدا من الذين شاركوا في تطوير فن الألباستر بإضافة أشكال وتصاميم جديدة، معروفة في نطاق المتابعين لهذه الحرفة. التقط محمد طرف الحديث آخذا في سرد مشكلات مهنته، وكان على رأسها ارتفاع سعر المادة الخام المتمثلة في "حجر الألباستر ومادة الغرا والشمع والقماش والسنفرة". كما يفتقد صناع الألباستر بحسب عوض إلى معارض تدعمهم وتسوق منتجاتهم، "فالمعارض القائمة في البر الغربي يمتلكها رجال أعمال يتحكموا في السوق ليحصلوا على المنتجات من أصحاب الورش الصغيرة بثمن بخس". ولم يلبث عوض أن التمس لهم العذر قائلا "إن أصحاب هذه المعارض مضطرون للتصرف هكذا بسبب قلة عدد السياح بعد الثورة". الثورة دقت آخر مسمار في نعش صناعة الألباستر بالقرنة بحسب الصانع أبو سليم، حيث تسببت في تراجع الإقبال السياحي على شراء منتجاته. وبنبرة محتقنة يضيف "من يعمل في هذه المهنة ليس له معاش ول تأمين صحي حيث إذا ابتلى الله أحد منا بمرض يظل في بيته دون أي مصدر دخل". وسط كل هذا الضباب الكثيف الذي يحيط بمستقبل مهنته التي عشقها يحلم أبو سليم بإنشاء نقابه تضم حرفيي صناعة الألباستر تلملم شملهم وتدافع عن حقوقهم وتوفر لهم الرعاية الصحية والاجتماعية اللازمة لضمان استمرارية الحياة وتضغط علي الحكومة كي تمنع استيراد التحف الفرعونية المقلدة من الخارج. ورغم الحال المتردية التي عليها مهنة صناعة الألباستر إلا أن أبوسليم لا يتوقع أن تندثر تلك المهنة، فقد استطاع أهالي قرية القرنة (نحو 5 كيلو مترا غرب مدينة الأقصر) الحفاظ عليها منذ ما يقرب الخمسة آلاف عام حينما برع المصري القديم لأول مرة فى فن نحت الألباستر، "ورغم أن هذه الصناعة توقفت في بعض الفترات، الا أنها وفي كل مرة تعود أقوى مما كانت عليه"، كما يرى محمود. وعن مراحل تصنيع هذه المادة يقول: القطعة الواحدة تمر بثلاث مراحل على الأقل وتستغرق من 4 إلى 6 ساعات حيث تبدأ بمرحلة التقطيع ثم الخراطة وتشكيل القطعة وفقا لرؤية الصانع أو رغبة الزبون، وأخيرا مرحلة التشطيب والتي يجري فيها صقل وتلميع القطعة وأهم مقومات المهنة هي الصبر والإتقان ومهارة اليد وتذوق الفن وقوة الملاحظة ونحن نتعامل بأصابعنا مع الصخور من دون مساعدة أي آلة حديثة وأصابعنا هي أعيننا التي نرى بها عن طريق اللمس وبالصبر واتباع أساليب المهنة وأسرارها يتحول الصخر إلى قطع فنية غاية في الجمال. ويشير إلى أن زبون الألباستر الفاهم في جماليات المهنة أصبح عملة نادرة. وقال: أيام زمان كان ضغط الشغل كبيرا وكان زحام العمل يصل للذروة في شهور الشتاء وكان السياح يقبلون على الالباستر كقطعة ديكور لها قيمتها الفنية والآن أعداد السياح المهتمين بالالباستر في تراجع والزبون المحلي من المصريين يفاصل في السعر كثيرا والبعض يريدها كقطعة زينة مثل صور الفوتوغرافيا وقطع البلاستك من دون أن يدرك قيمة وروعة الالباستر كفن وكم الجهد والتعب الذي بذله الصانع في إنتاجها وهو الأمر الذي يصيب المهني بخيبة أمل بان جهده وتعبه لا يجد من يقدره. وتتفاوت أسعار منتجات اﻷلباستر حيث أن أسعار منحوتات الألباستر ليست واحدة ولكل قطعة سعر خاص بها، حسب مقدار الجهد الذي بذله الصانع في إتمامها فهناك قطع قد تصل إلى 5 آلاف جنيه مصري وهناك قطع صغيرة الحجم تباع بـ 100 جنيه ومن الممكن أن يمضي قرابة شهر كامل في نحت تمثال صغير من الألباستر وليس مهما كم الوقت ولا الجهد المستغرق في النحت والمهم أن تكون قطعة طبق الأصل من التمثال الموجود في معبد الكرنك أو المتحف المصري أو على جدران المعابد والذي من أجله جاء الزبون وطلب نسخة مقلدة منه. وقال: الآلات الحديثة أوقفت حالنا ولم نعد نعمل بشكل كاف والمنتجات الصينية أفقدت الناس حاسة تذوق الجمال وأفهمتهم أن التحف والأنتيكات برخص التراب وهو ما يؤدي بنا إلى أن نعيش من حين لآخر أيام كساد وشح وبيع منتجات الألباستر له مواسم وفترات من العام فهي كغيرها من المهن التي تعتمد على تدفق السياح إلى مصر لاسيما في فصل الشتاء بينما في الصيف يذهب السياح إلى المدن الساحلية ونعتمد على السياح في تصريف منتجاتنا وفي بعض الأوقات نعتمد على عرضها في البازارات ومحلات التحف والانتيكات والقرى السياحية التي قد يطلب أصحابها أيضا كميات من حين لآخر لتزيين الغرف والشاليهات وعرضها فى المكان المخصص لتسوق السياح والعمل معهم يتطلب علاقة جيدة بالمسؤولين بهذه القرى السياحية وفي هذه الحالة يتحسّن الدخل كثيرا وجانب كبير من الربح يذهب إلى تجار التحف والانتيكات فهم يشترون منتجات الألباستر بسعر زهيد من الحرفيين ويبيعونها للسياح بأسعار عالية في خان الخليلي وهضبة الأهرام وغيرها من الأماكن ويحققون ثروات كبيرة.





إقرأ أيضاً
أمريكا : رئيس شركة أبل يبيع ساعة من وقته في مزاد
أمريكا : رئيس شركة أبل يبيع ساعة من وقته في مزاد

1
  
1
  
   سيدة توصي لجارتهابملايين الدولارات بسبب مساعدتها بأعمال المنزل
سيدة توصي لجارتهابملايين الدولارات بسبب مساعدتها بأعمال المنزل

  
  
   
 العلم الفلسطيني يظهر بجانب نادي ريال مدريد الأسباني
العلم الفلسطيني يظهر بجانب نادي ريال مدريد الأسباني

  
2
  
1
   محكمة تقضي بسجن جزار 5 سنوات لبيعه لحم حمير
محكمة تقضي بسجن جزار 5 سنوات لبيعه لحم حمير

1
  
2
  
1
   
دراسة أمريكية : الحمل يغير شكل قدم المرأة بشكل دائم
دراسة أمريكية : الحمل يغير شكل قدم المرأة بشكل دائم

2
  
1
  
   ألمانيا : علماء يطويروا أصغر روبوت في العالم قادر علي السباحة داخل جسم الإنسان وحتي في العين
ألمانيا : علماء يطويروا أصغر روبوت في العالم قادر علي السباحة داخل جسم الإنسان وحتي في العين

1
  
0
  
1
   
لاعب مصرى يطرق أبواب التاريخ من أسبانيـا
لاعب مصرى يطرق أبواب التاريخ من أسبانيـا

1
  
1
  
1
   مشجع يقتل
مشجع يقتل "أهلاوي" بسبب سخريته من هزيمة الزمالك في مبارة أحتفاليته بمئويته

  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة