بحر المرح - تعرف علي أليات الجسم البشري لمواجهة البرد القارص
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Ali Foda
....حلاق عجوز من ايطاليا جاء عنده فى يوم فلاح من الصين وبعد ان حلق عنده لم ياخذ منه

Maha Ali
....ﺑﻨﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﺨﻄﻴﺒﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﻗﺼﻴﺮﻩ ؟؟ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﻛﺪﻩ ؟ ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ

Maha Ali
....محشش بقول لصحبه أنا فرحان ﻷن اخوى بدا يجري علي البحر من اسبوعين !الثانى : طيب وهو

ِِِياسر إبراهيم
.... مرة ست قالت لابنها لما اى طعام يقع منك بوسة وحطة على جنب راحت امة قالتله هتلى

هدي فوزي
....اتنين رخمين اوي اتحكم عليهم بالاعدام فسألو الاول نفسك في ايه قال نفسي اشوف امي

Walied Farid
....دخل حرامي مسلح احد البنوك وقام بالسطو و سلب الفلوس وقبل مغادرته التفت الى احد

Ali Foda
....عملوا مسابقة لتعجيز الكمبيوتر كل ما حد يسأله سؤال يجاوب عليه فى اقل من دقيقة جه

Abd Allah Ali
....

Walied Farid
مرة واحد بيقول للتانى انت سمعت اخر نكتة قاله ليه هى النكت خلصت.

محمد هلال
....مرة صرصار دخل سوبر ماركت خرج فرحان اوى ليه عشان شاف اسمه على علبة ريد قال للدرجاتى

ٍSoha Khaled
هبله بتخطب لابنها العروسه سألتها هو بيدخن ياطنط قالتلها احيانا وهو سكران.


تعرف علي أليات الجسم البشري لمواجهة البرد القارص

الكثيرين يدور في أذهانهم سؤال ماذا يحدث ﻷجسادنا عندما نشعر بالبرودة؟ يتمتع الجسد البشري بآليات حماية متعددة في محاولة لزيادة درجة حرارتنا الأساسية عند تعرضنا للبرودة، وتأخذ العضلات في الارتجاف، والأسنان في الرعشة، ويقف الشعر، وتبدأ أجسادنا في "القشعريرة" وهي نوع من الصدى التطوري للعصور التي كان فيها أجدادنا يرتدون الفراء. وتعمل غدة الهايبوتلاموس في الدماغ كمنظم لحرارة الجسم، وتحفز هذه التفاعلات مع درجات الحرارة للحفاظ على درجة حرارة الأعضاء الحيوية بالجسم معتدلة حتى يتمكن الجسم من إيجاد نوع من الدفء، والمأوى على الأقل. وتكمن مهمة الهايبوتلاموس في الحفاظ على درجة الحرارة الأساسية بأي شكل من الأشكال- وذلك بالتضحية القصوى إذا لزم الأمر، ولهذا نشعر بوخذات في الأنامل عند البرد القارس– حيث يعمل الجسم على إبقاء الدم الدافئ في القلب، ويمنع تدفقه إلى الأطراف الخارجية، لأنه في البرد القارس، وخاصة إذا كان الجلد مكشوفًا للبرودة، قد ينتهي المطاف بالدم إلى الصقيع ومن ثم يقل تدفقه، ويؤدي ذلك بدوره إلى تجميد الأنسجة وتمزقها. إذن فكيف يمكن للحيوانات ذوات الدم الحار العيش في مثل هذه الأجواء، ولا يمكننا نحن التكيف معها؟ هذا لأن الحيوانات القطبية إما أنها مغطاة بفراء شتوي– الذي يمتص الهواء الدافئ حول الجسم– أو بها قشرة دهنية بكميات كبيرة، والتي يبلغ سمكها بوصة أحيانًا، ولا تنقل هذه القشرة الدهنية الحرارة بشكل جيد جدًا، وبهذا يحتفظ الجسم بدرجة حرارته. أما البشر فلديهم بشرة غير سميكة، وتحتوي على دهون قليلة نسبيًا، لأنها لم تخلق لمثل هذه البيئات. ولكننا تعلمنا تقليد هذه الصفات، حيث يرتدي العلماء في محطات القطب الجنوبي،على سبيل المثال، الملابس الكثيفة، مما يعمل على استقطاب الهواء الدافئ حول الجسم كما يفعل الفراء. وتتمثل المشكلة الأخرى لهذا النوع من ا لطقس الذي يؤثرحاليًا على الولايات المتحدة في إمكانية تسببه في مشاكل مع بعض الأشياء التي يعتمد عليها الجنس البشري، إذ قد يتسبب البرد الشديد في إسقاط خطوط الكهرباء بسبب ثقل الجليد، وقطع إمدادات الطاقة، بل وتجميد الأنابيب التي لم يتم عزلها وانفجارها، ناهيك عن مشكلة تعطل السيارات؟ إذ يتجمد البنزين عند درجة حرارة 60 تحت الصفر، ويتجمد النفط عند درجة حرارة 40 تحت الصفر. بل ويمكن أن تتجمد مواد التشحيم الأخرى في درجة حرارة أقل من ذلك. وعادة ما يتجمد السولار عند درجة حرارة 10 تحت الصفر، إلا إذا كانت به إضافات خاصة لبقاء لزوجته في درجات الحرارة الباردة. هناك بعض القصص الواقعية عبر التاريخ التى تحذرنا من الآثار المروعة لهذا البرد القارس، فعندما غزت جيوش هتلر روسيا في عام 1941، شهد أوائل الشتاء انخفاضا في درجات الحرارة إلى مستويات مماثلة لما نشهده في الولايات المتحدة حاليًا. فكانت النتيجة تجمد بضع آلاف من الجنود حتى الموت، وذلك لارتدائهم الزي الصيفي، ظنًا منهم أن مدة الحملة العسكرية قصيرة، بل وتجمدت شاحنة خزان المحركات الصلبة، وكان السبيل الوحيد للخروج هو إشعال النار أسفل المركبة. ولم يتمكن الجنود من إطلاق المدافع لأن الشحوم تجمدت، فضلاً عن تجمد المياه الساخنة التي كانت تستخدم لإذابة الشحوم في غضون دقائق. ويشير الصحفي الإيطالي، كورزيو مالابارت فيروايت هكابوتا، إلى أنه رأى محاربين الجبهة الشرقية القدامى عند نزولهم في وارسو التي أحتلت فيما بعد؛ وكان الجليد يغطي أعينهم وجفونهم بسبب البرد القارس. وقد أدت درجات الحرارة المنخفضة حتى درجة التجمد مؤخرا إلى أن يستغرق الناس في إحدى ظواهر الهوس العلمي في الفترة الأخيرة: تأثير "مبيمبا"، وهي ظاهرة تحمل اسم تلميذ تنزاني (إراستو مبيمبا) الذي كان أول من طرح فكرة أن الماء المغلي يتجمد في الواقع أسرع من الماء البارد، وقد يكون لهذا الاكتشاف بعض الآثار المذهلة جدًا في المستقبل.





إقرأ أيضاً
الأسد ومرسي أكثر الشخصيات متابعة علي
الأسد ومرسي أكثر الشخصيات متابعة علي "سي إن إن" في 2012

1
  
  
   تعرف علي أفضل الطرق لزيادة التركيز والنشاط للطلاب خلال رمضان
تعرف علي أفضل الطرق لزيادة التركيز والنشاط للطلاب خلال رمضان

  
  
   
علي خطي البوعزيزي راهبة بوذية تحرق نفسها أحتجاجاً علي الحكومة الصينية
علي خطي البوعزيزي راهبة بوذية تحرق نفسها أحتجاجاً علي الحكومة الصينية

1
  
1
  
   باحثون النمل أهم وسيلة دفاع للأشجار من الفيلة
باحثون النمل أهم وسيلة دفاع للأشجار من الفيلة

1
  
  
1
   
فهد ضال يتجول في شوارع أبوظبي
فهد ضال يتجول في شوارع أبوظبي

1
  
1
  
   رئيس الاكوادور مستعد لاختبار كشف الكذب
رئيس الاكوادور مستعد لاختبار كشف الكذب

1
  
  
   
وفاة لاعب بنادي الزمالك المصري عقب حادث أليم
وفاة لاعب بنادي الزمالك المصري عقب حادث أليم

  
  
1
   مغنية بريطانية تلتحق بـ
مغنية بريطانية تلتحق بـ "داعش" وتشارك في القتال والقرصنة

  
2
  
1
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة