تسجيل الدخول

موسوعة النكت

Ali Foda
كل إنسان نافع حتى الشخص السيء ننتفع به في ضرب المثل السيء !

Mostufa Mansuor
....امتى السما بتشتي بدنجان؟ لما الدنيا تبقى مسقعه طيب وامتى بتشتي برتقال؟ لما

Mostufa Mansuor
....واحدة ست لقيت مصباح قديم وطلع منه عفريب قالها لكى عندى ثلاثة طلبات انفذهم لكى

Abd Allah Ali
.... اثنين في السجن محكوم عليهم اعدام ... واحد منهم حقود جدا .. في يوم الاعدام يسألوا

Lyla Ahmed
....واحد بلدياتنا كان قائد فى الجيش و قدامه أربع صفوف عساكر ....واحد من العساكر عطس..القائد

Maha Salem
....واحد متجوز وقاعد في البيت وبيبص كتير في عقد الزواج، مراته قالت له: ”بتبص في عقد

هدي فوزي
....مسطول راح مع واحد سكران متحف الآثار المصرية وقفوا عند تمثال فرعوني قديم مكتوب

Ahmed Shrief
....واحد بواب كل يوم ينزل ينادى على مراته ويقول لها : عاوزة حاجة قبل ما أروح الشغل فتقوله

Ali Foda
....قال حكيم ذات مرة :!!! . . . . ... . . . . . . . افرض مثلا مثلا يعني إني خصمتك يوم دا

Maha Ali
مكوجي فتح محل فلافل صار يعبي طحينة بفمو ويرش عالسندويش يعععععععع

kong
نمله وقفت علي كوب عصير فراوله قالت واخيرا شفت البحر الاحمر

روسيا تنتج عنصر "البريليوم" النادر ﻷول مرة علي أرضيها

حصلت جامعة تومسك (في سيبيريا) للعلوم الهندسية بالتعاون مع شركة منبثقة من شركة "روس أتوم" الأم الحكومية على القطعة الأولى من معدن البريليوم النادر المهم جدا من الناحية الاستراتيجية. يعتبر البريليوم معدنا نادرا يتميز بمجموعة من المواصفات الفيزيائية والميكانيكية التي تسمح باستخدامه في مجالات عديدة بما فيها فروع الصناعة الحربية حيث يعتبر ضروريا في الصناعات الذرية والجوية والفضائية، وفي إنتاج بعض أجهزة الاتصالات. تلبي روسيا احتياجاتها إلى البريليوم حاليا عن طريق استيراده حيث ينتج هذا المعدن الثمين الآن في الولايات المتحدة والصين وكازاخستان. حصلت روسيا على السبيكة الأولى من البريليوم الوطني أواخر العام الماضي. والآن تدرس إمكانيات إنتاج هذا المعدن في المستقبل. تطرح جامعة تومسك المذكورة تقنيات إنتاج البريليوم. وقد بلغ وزن السبيكة الأولى من هذا المعدن 100 غرام فقط. ومع تطوير هذه التقنيات سيزداد المردود وستنخفض كلفة انتاج هذا المعدن. يأمل العلماء بأنهم سيتمكنون من الاستفادة من مكامن الخام الوطنية الواقعة في بورياتيا ويتوقعون بداية الإنتاج الجماعي للبريليوم الوطني عام 2020.