بحر المرح - مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

ٍأشرف سعيد
....هذي واحذ المرة طويلة مزوجة براجل قصير واحذ النهار طلعتو فوق بوطاجي ا ذابزوا هو

Ali Foda
محشش سأل واحدة اسمك ايه؟ ردت: أسماء؛ فقال: يعني ما فيش اسم محدد؟!

محمد هلال
واحد محشش سأل بياع الخضار عندك فاصولية خضرا قاله لأ … قاله طب في ألوان إيه؟

Ali Foda
....لماتسال واحد ايه رايك فى حاجه ..وقالك جامده ..قله جامده برباط ... و لا جامدة ما بتتكسرش لما

kong
.... ‏مرة واحد ذكري راح يعزي ، وبالعزاء أتاثر كثير هو طالع سأل أخو الميت : ما في أمل

Maha Ali
....واحد صعيدى قابل واحدة اجنبية سألها: انت منين؟ جاوبته::وااات What? انبخع ورد عليها

Ali Foda
و انا في طريقي الى النجاح لقيت صحابي لفينا ورجعنا

Abd Allah Ali
علبة مرندا تصيح في الشارع .... ليش ؟؟؟؟ واحد فتحها وشرد

Ali Foda
....زوجة اتصلت بزوجها بتقوله : انت فين يا زفت ؟ الزوج : انا مشغول جدا يا حياتى هكلمك

Ali Foda
....سأل تلميذ صغير معلمته اذا كان بامكانه التكلم معها بعد انتهاء الحصص فاجابت بنعم.

Ali Foda
هكذا قال أينشتاين .......... هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان


مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم

فى الوقت الذى تتزايد فيه المظاهرات المطالبة بإنهاء حكم الرئيس اليمنى على عبدالله صالح المستمر منذ 32 عاماً، دفعت أجواء الاحتجاج بمعتصمين يمنيين إلى زيادة «قدراتهم التخزينية» أو تعاطيهم لنبات «القات».. بل إن هذا النبات المخدر نجح فى جمع كلا الفريقين- المؤيد لصالح والمعارض له- معاً على تعاطيه، رغم أن لكل منهم أسبابه، حيث رآه البعض وسيلة مضمونة لإطالة فترة مشاركتهم فى الاعتصام، بينما وصفه مناصرون للرئيس اليمنى بأنه «قوت الصالحيين»، فى إشارة إلى صالح. ويخصص المحتجون بعض الوقت أثناء اعتصامهم للمشاركة فى مجالس مضغ «القات» الذى تشير تقديرات إلى أن نصف اليمنيين- البالغ عددهم 23مليون نسمة- يمضغونه بصفة منتظمة، ويقول الناشطون اليمنيون الشبان إن جلسات القات التقليدية تؤدى دورا مماثلاً لدور شبكات التواصل الاجتماعى على الإنترنت- مثل «فيس بوك» و«تويتر»- المتمثل فى تبادل الآراء حول الأحداث السياسية الجارية، لذا توسعت «المقايل»، وهى الأماكن التى يتجمع فيها أهل اليمن، بشكل كبير لتكتظ بـ«المخزنين» لمتابعة الأخبار والمعلومات عن البلدان العربية، وما يدور فى بلدهم أيضاً، إذ تحولت تلك المجالس إلى منابر سياسية لمتابعة وتحليل الأحداث. ويرى محتج شاب يدعى «عبدالله» صلة واضحة بين عادة مضغ القات فى اليمن وفساد الحكومة، حيث يقول لوكالة رويترز للأنباء «القات محفز لليمنيين... لكن إن شاء الله إذا رحل النظام سيرحل القات وسيرحل الفساد»، فيما ينبه البنك الدولى إلى أن إدمان القات يؤدى إلى ضياع 25% من ساعات العمل الممكنة فى اليمن ويستنزف 10% فى المتوسط من دخل المواطن اليمنى العادى. وكانت الحكومة اليمنية أعلنت مؤخراً حزمة من الإصلاحات لتحسين مستوى دخل الفرد بتخفيض ضريبة الدخل على الأجور والرواتب، إضافة إلى إطلاق العلاوات السنوية للموظفين، لكن غالبية دخل الفرد يتجه إلى شراء القات وتعاطيه، إذ يستحوذ هذا النبات على حوالى 26 إلى 30% من دخل الأسرة، محتلا المرتبة الثانية بعد نفقات الغذاء، فيما تستنفد نحو70% من الموارد المائية لريّه، بحسب ما ذكرته شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية. وحسب دراسة حكومية، فإن المجتمع اليمنى ينفق سنوياً نحو 250مليار ريال يمنى (1.1 مليار دولار) على «تخزين القات» أو تعاطيه. كما بينت الدراسة أن عدد الساعات المهدرة فى جلسات تعاطى القات تصل إلى 20مليون ساعة عمل فى اليوم، و600 مليون ساعة فى الشهر، و7.2 مليارات ساعة فى السنة. ويرى المتعاطون للقات بأنه يمدهم بنشاط ذهنى وعضلى، ويوثق علاقاتهم الاجتماعية، ويعتبرونه وسيلة لقضاء أوقات الفراغ، كما أنه يرتبط بالمناسبات الاجتماعية خاصة فى الأفراح والمآتم وجلسات الصلح بين القبائل، لكن آخرين معارضين لهذه العادة يحذرون من أن القات يعد سبباً من أسباب التفكك الأسرى، حيث يقضى المتعاطى ساعات طويلة فى جلسة التعاطى بعيداً عن زوجته وأولاده، وكذلك الحال إذا كانت الزوجة تتعاطى القات حيث تجلس هى الأخرى مع صاحباتها لساعات طويلة بعيدا عن الزوج والأولاد مما يضعف من الروابط الأسرية، هذا بالإضافة إلى الأضرار الصحية المترتبة على تعاطيه، فعلى الرغم من أن تلك النبتة تتكون من مركبات عضوية أهمها «الكاثين» و«النوربسيدو إفيدرين» وهى مواد تتشابه فى تركيبها مع «الأمفيتامين» التى تؤثر على الجهاز العصبى حيث تتسبب بإفراز بعض المواد الكيميائية التى تعمل على تحفيز الخلايا العصبية مما يقلل الشعور بالإجهاد والتعب ويزيد القدرة على التركيز فى الساعات الأولى للتعاطى، إلا أنه يعقب ذلك شعور بالاكتئاب والقلق. ويحذر أطباء من أن أمراض خطيرة كسرطان الرئة واللثة والفم بدأت تظهر فى اليمن خلال الأعوام الأخيرة نتيجة استخدام مزارعى «القات» للمبيدات والمواد الكيماوية السامة بهدف زيادة المحصول ورفع دخلهم المادى منه.





إقرأ أيضاً
خرائط جوجل تكتشف معجزة جديدة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم
خرائط جوجل تكتشف معجزة جديدة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم

1
  
1
  
1
   طرد أمريكية من طائرة بسبب مكالمة هاتفية
طرد أمريكية من طائرة بسبب مكالمة هاتفية

1
  
2
  
1
   
بريطانيا : طالب يحقق إنجاز لم يقدر عليه العلماء
بريطانيا : طالب يحقق إنجاز لم يقدر عليه العلماء

  
1
  
   أمريكا : القبض علي سيدة تجاوزت الـ80 من العمر لأطعمها دببة برية
أمريكا : القبض علي سيدة تجاوزت الـ80 من العمر لأطعمها دببة برية

  
  
   
أمريكي يستبدل براز كلبه بـ 500 دولار من مصرف
أمريكي يستبدل براز كلبه بـ 500 دولار من مصرف

2
  
3
  
   وزير الإتصالات الفلسطيني يقدم إستقالته أحتجاجاً علي حجب بعض المواقع
وزير الإتصالات الفلسطيني يقدم إستقالته أحتجاجاً علي حجب بعض المواقع

  
1
  
1
   
مسيحي يعكف على تعليم القرآن الكريم للأطفال طوال 50 عام
مسيحي يعكف على تعليم القرآن الكريم للأطفال طوال 50 عام

  
  
    هندية لا تجاوز طولها 63 سنتيمترا تحصل علي لقب أقصر امرأة في العالم
هندية لا تجاوز طولها 63 سنتيمترا تحصل علي لقب أقصر امرأة في العالم

  
1
  
3
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة