بحر المرح - مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

ليث
....في واحد راح على جيرانه الساعة 2 فجرا ... دق الباب ... طلع الجار .... قالو في عندكم خبز

Mahmoud Elsaid
واحد اشترى عصا ليضرب بها المثل

Abd Allah Ali
....مرة..حمار و هدهد..إتفقوا إنهم يسافروا با لطيارة...وهم في الطيارة يقوم الهدهد يكبس

Maha Ali
....مرة واحد مسطول آل لواحد مسطول تاني يلا نسرق العمارة دي فرد التاني :نوديها بعيد

Abd Allah Ali
....فيه قرية وفيها حفـرة .... كل يوم يطيح فيها قروي ..... واحد يلحقون عليه ... والثاني يموت

Cool More
فـريق جـته ترقـية ....... صـار منـتخـب

Maha Salem
....

Ali Foda
الدنيا دى زى شبشب الحاجة يوم فى رجليها ويوم فى وشك

Abd Allah Ali
.... فيه 2محششين يلعبون بلوت (جنجفه) مع 2 صاحين قاموا الصاحين يشرون لبعضهم ...المهم

Ali Foda
....كلمنى عن احساسك لما تكون ماشي مع واحد صآحبك و يقآبل واحد يعرفه و يقعدوا يتكلمو

Walied Farid
....مرة واحدة ست بتقول لجارتها الحقيني يا أم محمد بعت جوزي يجيبلي ملوخية راح مخبوط


مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم

فى الوقت الذى تتزايد فيه المظاهرات المطالبة بإنهاء حكم الرئيس اليمنى على عبدالله صالح المستمر منذ 32 عاماً، دفعت أجواء الاحتجاج بمعتصمين يمنيين إلى زيادة «قدراتهم التخزينية» أو تعاطيهم لنبات «القات».. بل إن هذا النبات المخدر نجح فى جمع كلا الفريقين- المؤيد لصالح والمعارض له- معاً على تعاطيه، رغم أن لكل منهم أسبابه، حيث رآه البعض وسيلة مضمونة لإطالة فترة مشاركتهم فى الاعتصام، بينما وصفه مناصرون للرئيس اليمنى بأنه «قوت الصالحيين»، فى إشارة إلى صالح. ويخصص المحتجون بعض الوقت أثناء اعتصامهم للمشاركة فى مجالس مضغ «القات» الذى تشير تقديرات إلى أن نصف اليمنيين- البالغ عددهم 23مليون نسمة- يمضغونه بصفة منتظمة، ويقول الناشطون اليمنيون الشبان إن جلسات القات التقليدية تؤدى دورا مماثلاً لدور شبكات التواصل الاجتماعى على الإنترنت- مثل «فيس بوك» و«تويتر»- المتمثل فى تبادل الآراء حول الأحداث السياسية الجارية، لذا توسعت «المقايل»، وهى الأماكن التى يتجمع فيها أهل اليمن، بشكل كبير لتكتظ بـ«المخزنين» لمتابعة الأخبار والمعلومات عن البلدان العربية، وما يدور فى بلدهم أيضاً، إذ تحولت تلك المجالس إلى منابر سياسية لمتابعة وتحليل الأحداث. ويرى محتج شاب يدعى «عبدالله» صلة واضحة بين عادة مضغ القات فى اليمن وفساد الحكومة، حيث يقول لوكالة رويترز للأنباء «القات محفز لليمنيين... لكن إن شاء الله إذا رحل النظام سيرحل القات وسيرحل الفساد»، فيما ينبه البنك الدولى إلى أن إدمان القات يؤدى إلى ضياع 25% من ساعات العمل الممكنة فى اليمن ويستنزف 10% فى المتوسط من دخل المواطن اليمنى العادى. وكانت الحكومة اليمنية أعلنت مؤخراً حزمة من الإصلاحات لتحسين مستوى دخل الفرد بتخفيض ضريبة الدخل على الأجور والرواتب، إضافة إلى إطلاق العلاوات السنوية للموظفين، لكن غالبية دخل الفرد يتجه إلى شراء القات وتعاطيه، إذ يستحوذ هذا النبات على حوالى 26 إلى 30% من دخل الأسرة، محتلا المرتبة الثانية بعد نفقات الغذاء، فيما تستنفد نحو70% من الموارد المائية لريّه، بحسب ما ذكرته شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية. وحسب دراسة حكومية، فإن المجتمع اليمنى ينفق سنوياً نحو 250مليار ريال يمنى (1.1 مليار دولار) على «تخزين القات» أو تعاطيه. كما بينت الدراسة أن عدد الساعات المهدرة فى جلسات تعاطى القات تصل إلى 20مليون ساعة عمل فى اليوم، و600 مليون ساعة فى الشهر، و7.2 مليارات ساعة فى السنة. ويرى المتعاطون للقات بأنه يمدهم بنشاط ذهنى وعضلى، ويوثق علاقاتهم الاجتماعية، ويعتبرونه وسيلة لقضاء أوقات الفراغ، كما أنه يرتبط بالمناسبات الاجتماعية خاصة فى الأفراح والمآتم وجلسات الصلح بين القبائل، لكن آخرين معارضين لهذه العادة يحذرون من أن القات يعد سبباً من أسباب التفكك الأسرى، حيث يقضى المتعاطى ساعات طويلة فى جلسة التعاطى بعيداً عن زوجته وأولاده، وكذلك الحال إذا كانت الزوجة تتعاطى القات حيث تجلس هى الأخرى مع صاحباتها لساعات طويلة بعيدا عن الزوج والأولاد مما يضعف من الروابط الأسرية، هذا بالإضافة إلى الأضرار الصحية المترتبة على تعاطيه، فعلى الرغم من أن تلك النبتة تتكون من مركبات عضوية أهمها «الكاثين» و«النوربسيدو إفيدرين» وهى مواد تتشابه فى تركيبها مع «الأمفيتامين» التى تؤثر على الجهاز العصبى حيث تتسبب بإفراز بعض المواد الكيميائية التى تعمل على تحفيز الخلايا العصبية مما يقلل الشعور بالإجهاد والتعب ويزيد القدرة على التركيز فى الساعات الأولى للتعاطى، إلا أنه يعقب ذلك شعور بالاكتئاب والقلق. ويحذر أطباء من أن أمراض خطيرة كسرطان الرئة واللثة والفم بدأت تظهر فى اليمن خلال الأعوام الأخيرة نتيجة استخدام مزارعى «القات» للمبيدات والمواد الكيماوية السامة بهدف زيادة المحصول ورفع دخلهم المادى منه.





إقرأ أيضاً
أعمال عنف وشغب في مظاهرات لمناضي الرأسمالية بأحدي المدن اﻷلمانية
أعمال عنف وشغب في مظاهرات لمناضي الرأسمالية بأحدي المدن اﻷلمانية

1
  
1
  
   دخول طائرة ملعب أدي إلي إلغاء مبارة وحدوث مشاجرة بين الاعبين والجمهور
دخول طائرة ملعب أدي إلي إلغاء مبارة وحدوث مشاجرة بين الاعبين والجمهور

  
  
   
شاب ألماني محبط يحرق أكثر من 100 سيارة فاخرة
شاب ألماني محبط يحرق أكثر من 100 سيارة فاخرة

  
  
1
    جوجل تتفوق على أبل كأعلي علامة تجارية قيمة في العالم
جوجل تتفوق على أبل كأعلي علامة تجارية قيمة في العالم

1
  
  
   
أكثار الملح بالطعام يزيد أحمال الإصابة بالجلطات
أكثار الملح بالطعام يزيد أحمال الإصابة بالجلطات

  
  
   عرض بيضة نادرة لأضخم طائر عاش علي كوكب اﻷرض للبيع في مزاد
عرض بيضة نادرة لأضخم طائر عاش علي كوكب اﻷرض للبيع في مزاد

  
  
   
سامسونج تتفوق على
سامسونج تتفوق على "نوكيا" وتتربع علي عرش مبيعات الهواتف النقالة

  
  
2
   أسبانيا : تظاهرات شعبية لإسقاط
أسبانيا : تظاهرات شعبية لإسقاط "النظام الملكي" الحاكم

2
  
1
  
2
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة