بحر المرح - مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Abd Allah Ali
.... واحد دخل مطعم ... وطلب واحد مشوي .... وواحد عصير ... وواحد رز .... وواحد يدفع الحساب

معتز الهواري
....واحد راكب عربية هو و مراته وسايق على 180، عربية البوليس وقفته ونزل الظابط يكلمه.

Mostufa Mansuor
الوقت كالكهرباء إن لم تقطعه .. قطع لوحده

محمد هلال
واحد بيقول لصاحبه هوانا لما ابوس اختك نبقى نسايب قاله لأ نبقى خالصين .

Mahmoud Elsaid
ديناصور .. عمل روجيم .. بقي سحلية ...!

Khaled Mohessen
ولد بيسأل أبوه:هي الحمير بتتجوز؟ قاله :يا بني مبيتجوزش أصلاً غير الحمير.

Ahmed Shrief
....مرة مذيعة بتسأل واحد بتقولة ما هو الأسم الأول لأبوتريكة الراجل قالها صالح قالتلة

هدي فوزي
غبي دافن نصه في الارض ليه ؟ بيصور فيديوكليب انا عايش ومش عايش.

Samah Omar
....واحد نشر في إعلانات مبوبة : عاجل مطلوب زوجة تاني يوم جاله 1000 جواب فكلهم رد واحد:

kong
نمله وقفت علي كوب عصير فراوله قالت واخيرا شفت البحر الاحمر

Abd Allah Ali
.... مرة واحد ماشى قابل واحد قال لة سبحان الله الخالق الناطق مراتى بس الفرق الشنب


مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم

فى الوقت الذى تتزايد فيه المظاهرات المطالبة بإنهاء حكم الرئيس اليمنى على عبدالله صالح المستمر منذ 32 عاماً، دفعت أجواء الاحتجاج بمعتصمين يمنيين إلى زيادة «قدراتهم التخزينية» أو تعاطيهم لنبات «القات».. بل إن هذا النبات المخدر نجح فى جمع كلا الفريقين- المؤيد لصالح والمعارض له- معاً على تعاطيه، رغم أن لكل منهم أسبابه، حيث رآه البعض وسيلة مضمونة لإطالة فترة مشاركتهم فى الاعتصام، بينما وصفه مناصرون للرئيس اليمنى بأنه «قوت الصالحيين»، فى إشارة إلى صالح. ويخصص المحتجون بعض الوقت أثناء اعتصامهم للمشاركة فى مجالس مضغ «القات» الذى تشير تقديرات إلى أن نصف اليمنيين- البالغ عددهم 23مليون نسمة- يمضغونه بصفة منتظمة، ويقول الناشطون اليمنيون الشبان إن جلسات القات التقليدية تؤدى دورا مماثلاً لدور شبكات التواصل الاجتماعى على الإنترنت- مثل «فيس بوك» و«تويتر»- المتمثل فى تبادل الآراء حول الأحداث السياسية الجارية، لذا توسعت «المقايل»، وهى الأماكن التى يتجمع فيها أهل اليمن، بشكل كبير لتكتظ بـ«المخزنين» لمتابعة الأخبار والمعلومات عن البلدان العربية، وما يدور فى بلدهم أيضاً، إذ تحولت تلك المجالس إلى منابر سياسية لمتابعة وتحليل الأحداث. ويرى محتج شاب يدعى «عبدالله» صلة واضحة بين عادة مضغ القات فى اليمن وفساد الحكومة، حيث يقول لوكالة رويترز للأنباء «القات محفز لليمنيين... لكن إن شاء الله إذا رحل النظام سيرحل القات وسيرحل الفساد»، فيما ينبه البنك الدولى إلى أن إدمان القات يؤدى إلى ضياع 25% من ساعات العمل الممكنة فى اليمن ويستنزف 10% فى المتوسط من دخل المواطن اليمنى العادى. وكانت الحكومة اليمنية أعلنت مؤخراً حزمة من الإصلاحات لتحسين مستوى دخل الفرد بتخفيض ضريبة الدخل على الأجور والرواتب، إضافة إلى إطلاق العلاوات السنوية للموظفين، لكن غالبية دخل الفرد يتجه إلى شراء القات وتعاطيه، إذ يستحوذ هذا النبات على حوالى 26 إلى 30% من دخل الأسرة، محتلا المرتبة الثانية بعد نفقات الغذاء، فيما تستنفد نحو70% من الموارد المائية لريّه، بحسب ما ذكرته شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية. وحسب دراسة حكومية، فإن المجتمع اليمنى ينفق سنوياً نحو 250مليار ريال يمنى (1.1 مليار دولار) على «تخزين القات» أو تعاطيه. كما بينت الدراسة أن عدد الساعات المهدرة فى جلسات تعاطى القات تصل إلى 20مليون ساعة عمل فى اليوم، و600 مليون ساعة فى الشهر، و7.2 مليارات ساعة فى السنة. ويرى المتعاطون للقات بأنه يمدهم بنشاط ذهنى وعضلى، ويوثق علاقاتهم الاجتماعية، ويعتبرونه وسيلة لقضاء أوقات الفراغ، كما أنه يرتبط بالمناسبات الاجتماعية خاصة فى الأفراح والمآتم وجلسات الصلح بين القبائل، لكن آخرين معارضين لهذه العادة يحذرون من أن القات يعد سبباً من أسباب التفكك الأسرى، حيث يقضى المتعاطى ساعات طويلة فى جلسة التعاطى بعيداً عن زوجته وأولاده، وكذلك الحال إذا كانت الزوجة تتعاطى القات حيث تجلس هى الأخرى مع صاحباتها لساعات طويلة بعيدا عن الزوج والأولاد مما يضعف من الروابط الأسرية، هذا بالإضافة إلى الأضرار الصحية المترتبة على تعاطيه، فعلى الرغم من أن تلك النبتة تتكون من مركبات عضوية أهمها «الكاثين» و«النوربسيدو إفيدرين» وهى مواد تتشابه فى تركيبها مع «الأمفيتامين» التى تؤثر على الجهاز العصبى حيث تتسبب بإفراز بعض المواد الكيميائية التى تعمل على تحفيز الخلايا العصبية مما يقلل الشعور بالإجهاد والتعب ويزيد القدرة على التركيز فى الساعات الأولى للتعاطى، إلا أنه يعقب ذلك شعور بالاكتئاب والقلق. ويحذر أطباء من أن أمراض خطيرة كسرطان الرئة واللثة والفم بدأت تظهر فى اليمن خلال الأعوام الأخيرة نتيجة استخدام مزارعى «القات» للمبيدات والمواد الكيماوية السامة بهدف زيادة المحصول ورفع دخلهم المادى منه.





إقرأ أيضاً
دبي : موظفو معرض للسيارات يستولوا علي عشرات السيارات
دبي : موظفو معرض للسيارات يستولوا علي عشرات السيارات

  
  
   منتخب فلسطين يتصدر مجموعته في كأس العالم للمشردين
منتخب فلسطين يتصدر مجموعته في كأس العالم للمشردين

  
1
  
1
   
أهداف ألمانيا السبعة حيرت مخرجي المباراة مع المنتخب البرازيلي
أهداف ألمانيا السبعة حيرت مخرجي المباراة مع المنتخب البرازيلي

1
  
  
1
   صور القذافي تحولت إلي
صور القذافي تحولت إلي "ماسحات للأقدام" وأكياس قمامة

1
  
2
  
2
   
السعودية تعتقل كندياً بسبب نقده القمع في البحرين
السعودية تعتقل كندياً بسبب نقده القمع في البحرين

1
  
  
   أشهر يهودي من أصل عربي في أوروبا يخنق زوجته بأحد شوارع بريطانية
أشهر يهودي من أصل عربي في أوروبا يخنق زوجته بأحد شوارع بريطانية

2
  
  
   
فلم كارتون بتقنية ثلاثية اﻷيعاد يحتل صدارة إيرادات الأفلام في أمريكا الشمالية
فلم كارتون بتقنية ثلاثية اﻷيعاد يحتل صدارة إيرادات الأفلام في أمريكا الشمالية

  
  
   مذيعة صينية تغادر حفل زفافها لتغطي خبر زلزال
مذيعة صينية تغادر حفل زفافها لتغطي خبر زلزال

  
1
  
1
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة