بحر المرح - طفل فلسطيني يحل مشكلة تواجه موقع اليوتيوب
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Go On
....مره حشاشين كانو قاعدين في خيمه...بس مكانش معاهم حاجه يولعو بيها فبعتو واحد منهم

Cool More
في سـيارة ما رضيـت تشتـغــل .... ليش ...ـ تـبي تكمـل دراسـتها

Ali Foda
....محشش راح المحكمه القاضى بيسأله انت متجوز مين؟قاله متجوز واحده ست .. القاضى:انت

Ali Foda
....سأل تلميذ صغير معلمته اذا كان بامكانه التكلم معها بعد انتهاء الحصص فاجابت بنعم.

Ali Foda
.... لما تلاقى شب بيستظرف قله : ايه يلا العسل ده مولود ف بالاص ولا امك نحله لو لقيت

Ahmed Shrief
....مره سلحف ومراته وابنه راحوا رحله واخدوا معاهم اكل ووصلوا لماكن الرحله بعد سنه

Ali Foda
....غبي ســأل أينشتـــاين : الهــواء الذي يخرج من فمــك هــل هو ساخن أم بــارد ؟؟؟؟ قـــال

Go On
....مرة واحد غبى واقف في الشارع وبيتكلم فى المحمول وعمال يزعق ويقول : بس دورى تانى...معلش

Mohamed Helmey
....مرة واحد ذكي بعت الى أمه كيلو شيكولاته فاتصلت عليه وقالتله الصابون اللي بعته بيوسخ

Abd Allah Ali
مرة واحد كسلان اتجوز واحدة كسلانة كسلوا يخلفوا .

Khaled Mohessen
....كان جحا يملك عشرة حمير فركب على واحد فعد الباقي فإذا هي تسعة ثم نزل من الحمار العاشر


طفل فلسطيني يحل مشكلة تواجه موقع اليوتيوب

لم يكن يعرف محمد، ابن الرابع عشر من عمره، أن تعلقه بأخيه الوحيد الذي يكبره بعشرة أعوام، سيكون مصدر سعد وخير عليه، وسيجعله سفير جوجل في قطاع غزة، حيث استطاع الطفل محمد المدهون حل مسابقة برمجية معقدة في زمن قياسي، وكذلك حل مشكلة تواجه موقع يوتيوب العالمي عبر الجوال. على باب المنزل، بدت أم ثائر، والدة الطفل محمد ومديرة مدرسة في غزة، سعيدة جداً بالشهرة التي حققها ابنها محمد وهو في سنٍ مبكرة من عمره. وقالت لـ "العربية.نت": "حينما كان محمد في سن الثالثة من عمره، عاد أخوه ثائر برفقة والده من إحدى الولايات الأمريكية بعد عام دراسي أمضاه هناك، بينما كان والده يكمل تعليمه العالي في القانون، جاء ثائر ومعه حاسوب (لاب توب)، وبدأ محمد الطفل حكايته مع الحاسوب". ويبدو على وجه أم ثائر سعادة غامرة حينما قالت "طفلي كان يجلس على الكمبيوتر ويقلد تماماً ما كان يقوم به أخيه ثائر، دون أن يعرف ما يفعل تحديداً، لدرجة أنه تعلق بجهاز اللاب توب بشكل غير طبيعي، حتى عندما ذهب أول يوم إلى المدرسة في الصف الأول الأساسي، كان يحمل في يده اللاب توب". وأردفت أم ثائر لحين عودة ابنها محمد من المدرسة، بينما كانت "العربية.نت" في انتظاره: "وهو في سن الثامنة من عمره، سجّله والده في دورة متقدمة في برمجة الحاسوب، وذهل المدرس من أول محاضرة أن محمد يملك معلومات لم يملكها زملاءه في الدورة ذاتها وهم أكبر من عمره بعشرة سنوات على الأقل، فاتصل بنا وأخبرنا أن المركز المختص، لن يسمح له بإكمال الدورة نظراً لتفوقه الواضح والمميز بين زملاءه". جاء محمد من مدرسته يحمل حقيبته.. تبسم الطفل الشاب. يبدو أن أخته ريم التي تدرس هندسة الحاسوب من جامعة في غزة، قد أخبرته أن ضيوفاً في انتظاره. جلس محمد يشرح كيف وصل به الأمر لأن ينهي معظم معرفة غالبية البرامج التي تتعلق ببرمجة الحاسوب. وقال محمد وهو يقلب ويتصفح المواقع المختلفة "لم أكن أتوقع يوماً أن جوجل العالمية ستكرمني وتمنحني لقب سفيرها في غزة. هذا بالنسبة لي هذا إنجاز أفتخر به وأنا في هذا العمر، حيث لم أبلغ بعد سن الرابعة عشر". وأضاف "جاء فريق من شركة جوجل العالمية في زيارة عمل له لقطاع غزة، فعرضت عليهم كافة أعمال، بعد مشاركتي في حل مسابقة برمجية معقدة في زمن قياسي، وكذلك قمت بحل مشكلة تواجه موقع يوتيوب العالمي عبر الجوال. هذا فوجئ موفدي جوجل ومنحوني لقب سفيرهم في غزة". ويشرح محمد تفاصيل لقاءه بفريق جوجل، وقال "لم يكن الوصول لموفدي جوجل بالأمر الهيّن، فهم جاؤوا لتدريب بعض المهندسين والمختصين في هذا المجال من سكان غزة، لولا تدخل احد الأفراد الذي أوصلني إليهم لأعرض أعمالي على عمالقة العالم في تقنية وبرمجة الحاسوب بعد انتهاء المحاضرة. كنت أعرف كل ما كانوا يتحدثون به حول تقنية حديثة، وعن لغة HTML 5 الجديدة وحول جوجل اندرويد وآب انجن (..)، وخلال المحاضرة والتدريب، عرضوا علينا مسابقة حول اللغة الجديدة ومدتها أربع دقائق فكان أحد المهندسين متفوقاً عن نظرائه وقدم الحل، وأنا كذلك استطعت حل المسابقة تقريباً في نفس الوقت، فشجعني المهندسون على تقديمها لمدربي جوجل الذين فوجئوا بمهارتي وسرعة حلي. وفوراً ضموني لفريق جوجل كأصغر شخص بالفريق وقدموا لي جهاز Google Nexus الذي كان أحلم به". وتشير أخته ريم التي تدرس هندسة الحاسوب، إلى أنها تستعين بمحمد في معظم البرامج. وقالت لـ "العربية.نت": "الحقيقة أنه متفوق عليّ في البرامج لكنني أساعده في الكهرباء، لكنه يزعجني كثيراً حينما يطلب مني بعض المعلومات خلال فترة امتحاناتي النهائية". في المجتمع الغزاوي، هناك موتي ومرضى وحصار وجرحى، وكذلك أطفال يشقون طريقهم وسط ركام المنازل المهدمة فوق رؤوسهم. شعب يحي دوماً رغم المخاطر التي تحدق به، ورغم الموت الذي يتربص به، ويبقى الطفل محمد المدهون رمزاً يعبر عن شغف الفلسطينيين في العيش والحياة كما باقي الشعوب.





إقرأ أيضاً
تقنية روسية لتطوير  البلورات السائلة  لتصبح ورق الإلكتروني
تقنية روسية لتطوير البلورات السائلة لتصبح ورق الإلكتروني

  
  
    أمريكي يصمم سيارة لببغاء يقود بمنقاره
أمريكي يصمم سيارة لببغاء يقود بمنقاره

2
  
  
2
   
 اليابان : شركات صناعة اﻷلكترونيات تلغي تطوير تكنولوجيا جديدة للشاشات
اليابان : شركات صناعة اﻷلكترونيات تلغي تطوير تكنولوجيا جديدة للشاشات

1
  
  
1
   ضبط شحنة من آلاف القطط الحية المهربة للمتاجرة بلحومها
ضبط شحنة من آلاف القطط الحية المهربة للمتاجرة بلحومها

  
1
  
   
سامسونغ تتعاون مع شركة أمريكية لإنتاج حقائب ذكية
سامسونغ تتعاون مع شركة أمريكية لإنتاج حقائب ذكية

  
  
   بنك روسي يقدم قطة هدية لكل عميل يحصل علي قرض
بنك روسي يقدم قطة هدية لكل عميل يحصل علي قرض

  
  
   
دراسة: الأشخاص يصبحون أكثر سعادة مع التقدم في العمر
دراسة: الأشخاص يصبحون أكثر سعادة مع التقدم في العمر

  
  
    برنامج ترجمة فورية للهواتف من إنتاج شركة يابانية
برنامج ترجمة فورية للهواتف من إنتاج شركة يابانية

1
  
2
  
1
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة