بحر المرح - الرياضة والتغذية وقاية وعلاج لمرض الزهايمر
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

الكثيري
....كان في واحد محشش يبي يبيع سيارة بعدين يالا واح قال تبي اتبيع سيارة حط علامة فراري

هدي فوزي
....واحد حماته جات تزوره فبيقولها هتنورينا لحد امتى يا غالية يا بنت الغالية قالتله

معتز الهواري
ما هو اعراب صرصار مرفوع علي حيطة مضروب بالجزم.

Samah Omar
مرة بقرة جلها جفاف نزلت لبن بدرة

Abd Allah Ali
في قارورة جالسة على البحر ... ليش ....فاضية

Abd Allah Ali
أربع بخلاء لعبوا مونوبولي ... ماحد اشترى شيء !!!!

محمد هلال
....بدوي حــب يجامل و يدلع زوجته قال لها: انتي حمامه قالت: لا أنا غزاله قالها: المهم

Ali Foda
....لما تسأل واحد وتقله دا احلى ولا دا ..وقالك سيان ..قله سيانى بتوجعنى انا لازم اروح

Maha Salem
....

Khaled Mohessen
محشش يقول أحسن خمس أشياء بالدنيا ثلاثة:النوم والأكل

kong
مسطول ماشى لقى واحدة ست بتتحرق قالها منورة يا حجة


الرياضة والتغذية وقاية وعلاج لمرض الزهايمر

يعد الزهايمر أو الخرف من الأمراض التي تصيب المسنين ولا يزال مستعصيا على العلاج. لكن الباحثين توصلوا وبعد سنوات من التجارب والاختبارات إلى أنه يمكن الوقاية من الخرف أو تأخير الإصابة به والتخفيف من حدته بالحركة والتغذية. اكتشف العلماء أن الحركة تحافظ على الدماغ وقدراته، وبالتالي من يتحرك كثيرا يقي نفسه من الإصابة بالخرف أو على الأقل خفض نسبة احتمال إصابته بهذا المرض الذي لا يزال مستعصيا على العلاج. وتقول البروفسورة ناديا شوت من جامعة شتوتغارت، في حوار مع DW “الرياضة يمكن أن تكون مفيدة في الحفاظ على القدرات العقلية أو حتى تعزيزها. وقد تمكنا الآن من توضيح ذلك بالفعل.”وتتابع شوت أن التمارين الرياضية المعقدة تكون نتيجتها أفضل. لكن هناك سؤال يشغل الباحثين، وهو كيف تؤثر الرياضة على الدماغ وما طبيعة التأثير؟ البروفسور غيرد كيمبرمان، الباحث في المركز الألماني للأمراض العصبية التنكسية، يجيب على ذلك في حوار مع DW بالقول إن “هناك منطقة في الدماغ مسؤولة عن التعلم والذاكرة، ولاحظنا تكوّن خلايا عصبية جديدة هناك، وهذا يستمر مدى الحياة. وما يعزز ذلك هو أن الفئران نشطة جسديا وعقلياً على حد سواء.” ويؤكد كيمبرمان أنه كلما بدء المرء بالحركة وممارسة الرياضة في سن مبكرة، كلما كان ذلك أكثر فعالية وجدوى من “ممارسة الرياضة في سن متأخرة كثيراً، بعد تدهور حالة الدماغ.” لكن رغم صحة ذلك، فإن المسنين أثبتوا أنه بالإمكان فعل شيء إيجابي عند ضعف الذاكرة فعلا، وتشير إلى ذلك شوت بأنه ومن خلال التجربة والتحليل لتأثير الحركة على القدرة العقلية للمسنين، تبين أن الحركة تؤثر إيجابيا على الدماغ. صحيح أن الحركة والرياضة أثبتت فعاليتها للوقاية من الإصابة بالزهايمر أي الخرف، لكن نمط حياة المرء وتغذيته أيضا تؤثر على الإصابة بهذا المرض الخطير، الذي أثبتت الأبحاث الحديثة أن الأمراض التي تصيب الأوعية الدموية تلعب أيضا دورا في الإصابة بالزهايمر حسب ما أفاد به الدكتور أوليفر بيترس، أخصائي الأمراض العصبية والنفسية، في حواره مع DW وبالتالي فإنه ” يمكن لتغيير نمط الحياة أن يكون مجديا ونافعا”. ويشير بيترس إلى أنه يمكن معالجة أعراض الزهايمر (الخرف) وهناك أدوية فعالة في الصيدليات ثبتت جدواها، ولكن لا تزال الأبحاث مستمرة ” للتوصل إلى أدوية تساعد على علاجه” والشفاء من المرض. ومثل الأمراض الأخرى يمكن الكشف المبكر للزهايمر أو للمؤشرات التي تدل على الإصابة به لاحقا، أن تقي من المرض أو على الأقل تأخير الإصابة به والتخفيف من حدته. و”التغييرات في البروتينات الموجودة في الدماغ” تعد من الدلائل التي تقود الأطباء لتخمين الإصابة بالزهايمر، حسب بيترس. ومن هنا يؤكد الأخصائيون أن على المرء حين يلاحظ أن ذاكرته تضعف أو لا تعمل كما يجب، عليه أن يراجع الطبيب للتشخيص والكشف المبكر للمرض والبدء بعلاجه. ما يتناوله الإنسان لا يؤثر على معدته فقط، وإنما على أعصابه أيضا، لذا فإن هناك أغذية يمكن أن تساعد على الوقاية من الخرف. وفي هذا السياق تعد الأحماض الدهنية غير المشبعة هي الأفضل والأكثر فعالية للإصابة بالخرف، ويؤكد ذلك البروفسور توبياس هارتمان، أخصائي بيولوجيا الأعصاب بجامعة زارلاند، لـ DW بالإشارة إلى أهمية حموض أوميغا 3 للدماغ والتي “لا ينتجها الجسم بل ينبغي التزود بها عن طريق تناول المواد الغذائية. فالدماغ يستخدم كمية كبيرة من حموض أوميغا 3 الدهنية لتوفير الحماية للخلايا العصبية”. ويقول زميله ماركوس غريم، الأخصائي في الكيمياء الحيوية، إنهم تفاجؤوا بأن الجسم لا يحتاج لكميات كبيرة من هذا الحمض الدهني، وإن “مائة غرام من سمك السلمون تحتوي على غرام واحد أو إثنين من حموض أوميغا 3 الدهنية. وهي كافية للوقاية من مرض الزهايمر”. كما توصل الباحثون إلى أن ما يضر القلب، يضر الدماغ أيضا، وبالتالي فإن ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم يزيد من خطر الإصابة بالزهايمر أيضا. ويؤكد ذلك غريم في حواره مع DW بالقول إن “هناك الدهون السلبية أيضا مثل حموض الدهون غير المشبعة” التي تزيد من نسبة الإصابة بالزهايمر. واكتشف الباحثون وجود مادة خاصة في الكوليسترول النباتي وخاصة في الباذنجان والكوسا والأفوكادو، تسمى ستيغماستيرول ويكون لها تأثير إيجابي على الدماغ. كما تحتوي حبوب قمح الجاودار وفول الصويا والحنطة أيضا على هذه المواد النباتية الوقائية. فجميع هذه المواد الغذائية لها القدرة على حماية الدماغ. وينصح الباحثون بأن بعتمد المرء نظاما غذائيا وقائيا للمخ في سن مبكرة جدا، وبالتالي عليه التقليل من اللحوم والإكثار من تناول الخضار وعدم نسيان تناول السمك وخاصة السلمون. كما يمكن لمن تجاوز الستين من العمر تناول مكملات غذائية (كبسولات) تحتوي على أوميغا ثلاثة.





إقرأ أيضاً
طرائف ونوادر في عالم كرة القدم
طرائف ونوادر في عالم كرة القدم

1
  
2
  
2
   تقنية جديد تعتمد علي بصمة الإصبع  لتحديد نوع الشخص وحتي ما يتناوله من طعامه
تقنية جديد تعتمد علي بصمة الإصبع لتحديد نوع الشخص وحتي ما يتناوله من طعامه

  
1
  
   
العثور علي خواتم
العثور علي خواتم "داعش" في إسرائيل

  
  
   كيف تحول وجبة البرجر إلي طعام صحي مفيد ورخيص
كيف تحول وجبة البرجر إلي طعام صحي مفيد ورخيص

1
  
2
  
   
السعودية : سقوط عسكري من مروحية أثناء أحتفالية عالمية
السعودية : سقوط عسكري من مروحية أثناء أحتفالية عالمية

  
1
  
1
   حفل زفاف ينتهي بمشاجرة جماعية
حفل زفاف ينتهي بمشاجرة جماعية

  
  
   
وظيفة حكومية مكافأة لباكستاني لصيده عشرات اﻷلاف من الفئران
وظيفة حكومية مكافأة لباكستاني لصيده عشرات اﻷلاف من الفئران

  
  
   جندي أمريكي نجي من تفجير قتل فيه خمس من زملائه بأفغانستان يصاب برصاصتين في احتفال عودته إلي بلاده
جندي أمريكي نجي من تفجير قتل فيه خمس من زملائه بأفغانستان يصاب برصاصتين في احتفال عودته إلي بلاده

  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة