بحر المرح - أوباما يقول أقوي خطاب مؤيد لإسرائيل في تاريخ الأمم المتحدة
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

ِِِياسر إبراهيم
....واحد اشترى موبايل و عاوز يعمل لمراته مفاجأة فدخل الحمام و أخده معاه و اتصل بيها

Walied Farid
....بيقولك مرة واحد بلديتنا غنى اووى راح يصطاد فى افرقيا و لما رجع سالوة اصطدت اية

Ahmed Shrief
....مدرس انجليزي بيقول لطالب لو عايز تقول لواحد تعالا هنا بالانجليزي حتقولو إيه ؟

هدي فوزي
.... قروي راح للطبيب... بعد ما كشف عليه قال له: لازم تحلل الدم والبول...... قال القروي

Abd Allah Ali
.... كان مدير أحد الشركات لبقاً ولطيفاً جداً مع موظفيه ... وذات يوم أضطر إلى فصل أحد

Ali Foda
....نصائح مهمه لكى تكون رخم ادخل اى محل واستنى اعمل اى حاجة لحد ما بنات يدخلوا طبعا

Abd Allah Ali
بخيل احترق بيته اتصل بالمطافى رنه وسكر

newman
في غبيي سمع عن دورة المياه راح سجل فيها

Ahmed Shrief
مرة واحد قتل زوجة و سألته الشرطة اسمك إيه ألوا فاعل خير.

ٍSoha Khaled
....ست بخيله قالت لابنها يامحمد روح اشتري ثلاثه رغيف واحد لي وواحد لابوك وواحد ليك

Ali Foda
....محشش ماشى فى الشارع لقى عمود نور مكتوب عليه شقة للايجار قعد يخبط على العمود لغاية


أوباما يقول أقوي خطاب مؤيد لإسرائيل في تاريخ الأمم المتحدة

اجتاحت الدولة العبرية أمس الخميس (22-9-2011) موجة عارمة من النشوة والشعور بالانتصار بعد إلقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطابه، الذي وصف بأنه كان خطابا صهيونيا، وأنه لأول مرة في تاريخ إسرائيل يُعرب الرئيس الأمريكي عن تبنيه الكامل لمواقف تل أبيب. وأبرز الإعلام العبري على مختلف مشاربه الخطاب التاريخي لأوباما، من جهته شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأمريكي على وقوفه إلى جانب إسرائيل، وعلى جهوده لمساعدة إسرائيل في الأمم المتحدة. وقال نتنياهو إن الطريق الوحيد للوصول إلى السلام الشامل هو المفاوضات فقط والتي تقوم على التفاهم والاعتراف المتبادل. وأضاف أن الرغبة الفلسطينية في اختصار الطريق لن تنجح، وأنه على ما يبدو يسعى الفلسطينيون إلى الحصول على دولة بدون أن يكونوا جاهزين للسلام مع إسرائيل، كذلك زعم أن تجنب المفاوضات سيئ لإسرائيل وللفلسطينيين وللسلام، وأنه لا يوجد طريق مختصر. وتوجه نتنياهو إلى أوباما بالقول إن جهودك هي شهادة شرف. من جهته رحب وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان بخطاب أوباما، وقال إنه يتبنى الخطاب بكليته. وأضاف ليبرمان، الذي كان يتحدث من نيويورك إلى ممثلي وسائل الإعلام العبرية ببث حي ومباشر، أنه لا يعتقد أنه سيجري التصويت على الدولة الفلسطينية، حتى في الجمعية العامة. وأضاف: لقد حصل الفلسطينيون على المكاسب الإعلامية، وهم يدركون أن خطوة أخرى سوف تؤدي إلى تطورات غير مرغوبة، وأنهم يدركون أن ذلك ليس من مصلحتهم، وليس من مصلحة المجتمع الدولي. علاوة على ذلك، عبر ليبرمان عن الرضا من عدم ذكر حدود 67 في خطاب أوباما، وقال إنه خطاب حليف، وأضاف أن الطريق إلى السلام تمر عبر المفاوضات فقط. وقال أيضا إن إسرائيل على استعداد للذهاب إلى أقصى حد مع المطالب الأمريكية، ولكنه ليس على استعداد لتجميد الاستيطان حتى ليوم واحد. من جهتها قال زعيمة حزب كاديما ورئيسة المعارضة، تسيبي ليفني، إن أوباما عرض الصراع بصورة متزنة، وأنه صدق عندما قال إن السلام يتحقق فقط عن طريق المفاوضات وليس بقرارات من الأمم المتحدة. وأضافت أن المسؤولية عن سلام وأمن الأطفال في إسرائيل ملقى على عاتق القيادة الإسرائيلية، وعلى نتنياهو أن يبادر الآن إلى تجديد العملية السياسية، ليس لأنها جيدة للفلسطينيين بل لأنها من مصلحتنا، بالإضافة إلى ذلك، قالت ليفني إن الخطابات في الأمم المتحدة لن تغير شيئا على الأرض، وأن مجرد تجديد المفاوضات السياسية يمنع القرارات في الأمم المتحدة ويمنع عزلة إسرائيل. وقالت عضو الكنيست تسيبي حوطبيلي، وهي من صقور حزب (الليكود) الحاكم إن أقوال أوباما تفرغ المسعى الفلسطيني من مضمونه، وتوفر الدعم لمطالب إسرائيل. وبحسبها كان من الواضح أيضا للرئيس أوباما الذي تسلم منصبه مع يد ممدودة للفلسطينيين أنهم رافضون للسلام، على حد تعبيرها. في نفس السياق قال مراسل صحيفة 'معاريف'، الذي أجرى لقاء مع رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، إن خطاب أوباما يعتبر الأكثر تأييدا لإسرائيل منذ أن تسلم مهمات منصبه، لافتا إلى أن الخطاب أثار غضبا عارما في صفوف القيادة الفلسطينية إلى درجة دفعت بأحد كبار المسؤولين في حركة فتح يصف أوباما بأنه دمية في يد الصهاينة. في نفس السياق، كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' النقاب عن أن اللقاء المغلق الذي عقد بين نتنياهو وأوباما قبل المؤتمر الصحافي المشترك، والذي استمر ساعة واحدة، تناول عددا من القضايا، منها، كما قالت الصحيفة، استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، التغيرات الأخيرة التي طرأت على الشرق الأوسط، أيْ الثورات في العالم العربي، تدهور العلاقات بين إسرائيل وتركيا، تعاظم الجهود الإيرانية الهادفة إلى إرسال مزيد من الأسلحة إلى حزب الله في لبنان، وضرورة تشديد العقوبات المفروضة على إيران لمنعها من امتلاك أسلحة نووية، على حد تعبير الصحيفة العبرية. وكتب المعلقان البارزان في الصحيفة، ناحوم بارنيع وشيمعون شيفر، الموجودان في نيويورك، مقالا جاء فيه أن خطاب أوباما أثار موجة من الفرح في صفوف حاشية رئيس الوزراء نتنياهو، ليس فقط لأنه لم يتبن جميع الحجج الإسرائيلية إزاء اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطينية تقام من جانب واحد فحسب، بل تبنى أيضا الرواية الإسرائيلية الأساسية، والقائلة إن الدولة العبرية هي دولة صغيرة محاطة بأعداء يتطلعون إلى القضاء عليها، وأن أطفالها معرضون للخطر يوميا، وأن جيرانها يربون أطفالهم على الكراهية والحرب، فضلا عن كونها مهددة بالخطر النووي الإيراني. وبحسبهما فإن الرئيس الأمريكي تغير كثيرا منذ خطابه في جامعة القاهرة سنة 2009، والذي حرص فيه على أن يصف بكلمات مماثلة معاناة الفلسطينيين، كما أنه تغير كثيرا منذ الخطاب الذي ألقاه في أيار (مايو) الماضي والذي حدد فيه أسس إقامة دولة فلسطينية في حدود 1967. ومع ذلك، أكد بارنيع وشيفر، على أن هذا التغيير الكبير نابع أساسا عن رغبة أوباما في أن يفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في العام المقبل، وبالتالي فإنه من الطبيعي أن يأخذ في اعتباره منذ الآن أصوات الناخبين الأمريكيين اليهود. وأضافا أن ما يجب الانتباه إليه هو أنه في السابق كان موضوع العلاقات مع إسرائيل محل إجماع في الحلبة السياسية الأمريكية، لكن يبدو أن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستكون أول انتخابات يصبح فيها هذا الموضوع محل خلاف كبير. وبرأيهما فإن الغضب الفلسطيني من أوباما مرده حقيقة أن هذا الخطاب يشكل تعبيرا عن تخلي إدارة أوباما الحالية عن جهودها الرامية إلى إبرام اتفاق إسرائيلي - فلسطيني، والذي يبدو أنه سيستمر حتى موعد الانتخابات الرئاسية القادمة، أيْ بعد سنة وحوالي الشهرين، على حد تعبيرهما. في السياق ذاته، نقلت الصحيفة تحت عنوان (سفيرنا في الأمم المتحدة)، عن رون درمر، مستشار نتنياهو للأمن القومي، استنادا إلى معلق يهودي أمريكي أن منصة الأمم المتحدة لم تسجل في تاريخها مثل هذا الخطاب المؤيد لإسرائيل. على النقيض، قال المحلل السياسي في صحيفة 'هآرتس'، أري شافيط إنه بفضل نتنياهو وليبرمان تحولت إقامة الدولة الفلسطينية إلى بؤبؤ عين العالم برمته، كما أنه بفضل رئيس الوزراء ووزير الخارجية، قال شافيط، لا توجد اليوم دولة مكروهة ومحتقرة أكثر من الدولة اليهودية، على حد تعبيره. أما المدير العام الأسبق لديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيتان هابر، فقد قال إن السلام بين إسرائيل والفلسطينيين أصيب في نيويورك برصاص أوباما، ذلك أن رئيس الولايات المتحدة أوضح للفلسطينيين أن يده ممدودة لإسرائيل وليس لهم، على حد تعبيره.





إقرأ أيضاً
امرأة تستغل أحداث الثورة للتخلص من زوجها
امرأة تستغل أحداث الثورة للتخلص من زوجها

1
  
2
  
   تجربة علمية تؤكد تفسير معجزة في القرآن الكريم
تجربة علمية تؤكد تفسير معجزة في القرآن الكريم

  
  
   
أمريكي يتنزه بسيارته برفقة حمار وببغاء
أمريكي يتنزه بسيارته برفقة حمار وببغاء

  
1
  
1
   موقعاً لمساعدة المتسولين
موقعاً لمساعدة المتسولين

  
1
  
2
   
هل يمكن لكلمات الطبيب أن تصيبك بالمرض أو تساعد علي الشفاء
هل يمكن لكلمات الطبيب أن تصيبك بالمرض أو تساعد علي الشفاء

  
  
   نور الشريف يوافق على لعب دور مبارك بشروط
نور الشريف يوافق على لعب دور مبارك بشروط

  
  
   
آبل وسامسونج تتربعان علي أرباح الهواتف الذكية
آبل وسامسونج تتربعان علي أرباح الهواتف الذكية

1
  
2
  
1
   دراسة : المخ البشري تتراجع كفائه عند العقد الرابع
دراسة : المخ البشري تتراجع كفائه عند العقد الرابع

1
  
1
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة