بحر المرح - طرائف القذافي تُشغل الليبيين و العالم
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

هدي فوزي
مرة واحد نام على 7 سراير ليه ؟ !! عاوز يروح بسابع نومه

Abd Allah Ali
اثنين دخلوا الملعب ....... واحد شاة ......... واحد عنز

محمد عادل
دكتور رخم اوى اوى بيعمل لواحده عمليه عامله حادثه

Cool More
.... فيه اثنين محششين قال الأول للثاني تشوف النملة فوق الجدار قال الأول : انا اشوف

Cool More
.... كان فيه واحد يدور مطعم نظيف ، لقا مطعم مكتوب عليه حاربنا الذباب فرح ودخل وأول

Khaled Mohessen
....في وحده أتعرفت على واحد حشاش قام سألها اسمك إيه قالتله اسماء قالها يعني انتي مالكيش

هدي فوزي
....بلدياتنا نجح في انتخابات المجلس ، ففي اول جلسة قاعد جنب واحد افندى فالأفندى عزم

newman
....فيه محشش جالس وجنبه مسامير رمى واحد مهنم وقاله تعا ل وطبعا ماجا مسك المسامير و

Maha Salem
....اثنين مجانين دش عليهم الدكتور لقى واحد فيهم متعلق بالسقف ويصرخ: أنا لمبه أنا لمبه قال

ٍSoha Khaled
....مرة واحد طالع فلقى عيل صغير فبيقلو عايز حاجة يا حبيبى قالة اه ياعمو ممكن ترنلى

Abd Allah Ali
....


طرائف القذافي تُشغل الليبيين و العالم

ما زال الليبيون منشغلون في البحث عن الأخبار والمواقف الساخرة التي عرف بها زعيمهم السابق معمر القذافي حيث تكثر الحوادث الغريبة التي يتناقلونها عن العقيد الهارب، ويتذكر هؤلاء خصوصاً الصورة التي كانت تحتل شاشة القنوات الرسمية حين يغضب "ملك ملوك إفريقيا" من برنامج ما أو من فقرة مرت خلال بث نشرة الأخبار. ويذكر سكان العاصمة لوكالة "فرانس برس" أن بث القنوات الرسمية كان يتوقف حين يشعر القذافي بالغضب فتبرز على الشاشة صورة كاريكاتورية رسمها الفنان محمد الزواوي، وهي عبارة عن حذاء، ويبقى الحذاء سيد الشاشة لساعات، ويعود البث الى طبيعته حين يقرر القذافي ذلك، علما أن العقيد الليبي كان يتحكم بهذا الأمر من مقره في باب العزيزية، الذي تحول اليوم إلى ما يشبه المقصد السياحي. وأثناء احتلال الحذاء للشاشة، يستمر الموظفون في القنوات الرسمية بعملهم الاعتيادي، ويتواصل بث البرامج وتقديم نشرات الأخبار خشية أن يعود البث في أية لحظة من دون سابق إنذار. وفي حادثة أخرى اشتكى سكان طرابلس من كثرة انتشار النفايات في شوارع العاصمة، فما كان من القذافي إلا اصطحاب رئيس البلدية بشير حميدة في جولة بالمدينة الساحلية في يوم عاصف وممطر، وجعله يجمع ما على الأرض من صناديق النفايات التي تبعثرت محتوياتها جراء الرياح، ثم طلب منه أن ينقل مكتبه إلى مكان يقع فوق مكب للنفايات. وفي مقهى يقع ضمن باحة منزل قديم في وسط طرابلس، يمضي الزبائن غالبية أوقاتهم في الحديث عن التطورات السياسية في مرحلة ما بعد القذافي، وأيضا في تناقل أخباره الطريفة. ويتذكر أحدهم أن القذافي "مر في طرابلس ووجد أن الزرع يابس، فبادر إلى سؤال رئيس البلدية آنذاك "عز الدين الهنشيري" عن سبب ذلك، فرد على سؤاله بالقول إن هناك نقصاً في الماء"، ويضيف أن القذافي "حمل بعد أن سمع الجواب خرطوماً وأفرغ الماء منه في وجه الهنشيري قائلاً له: هل ترى ماء الآن؟". وغالبا ما كان القذافي يستمتع لدقائق بهتاف أنصاره له قبل إلقاء خطاباته الحية التي كانت تستمر أحيانا لساعات طويلة. ويقول أنيس الوخي "20 عاما" إن "أحد خطابات القذافي بدأ في إحدى المرات بهتاف الجالسين في الصف الأمامي له، فما كان من معمر إلا أن حيا هؤلاء وطلب منهم السكوت حتى يبدأ بالكلام". ويضيف أن "هؤلاء لم يفهموا عليه، وظلوا يصفقون له كلما حاول الكلام، فما كان منه إلا أن تناول كوبا أمامه ورشق المصفقين له بالماء، ثم بدأ خطابه وكأن شيئا لم يحدث". ويتذكر محمد فرحات "23 عاما" كيف أنه وصلت إلى مسامع القذافي قبل فترة وجيزة من اندلاع الثورة في منتصف شباط/فبراير أن الناس يشكون من قلة المساكن، فطلب ممن لا يملك منزلاً أن يختار أي مسكن يريد وأن يسكن فيه. وتوجه الآلاف عندها الى أبنية لا تزال قيد الإنشاء، واحتلوا مساكن فيها هي ملك لأناس آخرين، فما كان من قوات الشرطة إلا أن توجهت الى هذه المساكن واشتبكت مع الناس هناك حتى تخليهم منها بالقوة. ولا تقتصر هذه المواقف على الليبيين، إذ أن عدداً من الزعماء الأجانب نالوا نصيبهم منها أيضا، ويقول مسؤول كبير سابق إن العقيد الليبي "قرر في إحدى المرات أن يستقبل "الأمين العام السابق للأمم المتحدة" كوفي عنان في سرت، مسقط رأسه". ويضيف أن "عنان الذي كان يريد الحديث مع القذافي عن إمكانية تسليم "عبد الباسط" المقرحي "المدان في قضية لوكربي"، نقل في سيارة بقيت تدور به لساعات في منطقة واحدة، ثم وضع في خيمة". ويشير الى أن مساعدي القذافي "وضعوا خلف الخيمة جَملاً، وكانوا يستفزون هذا الجمل طوال الليل حتى يصرخ بصوت عال، وعندها يسأل عنان المحيطين به إن كان ما يسمعه زئير أسد، فيجيبوه: كلا إنه جمل". وفي حادثة أخرى جلس القذافي ومساعدوه في مقابل الرئيس الفرنسي جاك شيراك والوفد المرافق له في إحدى خيم القذافي في ليبيا، وفي خضم النقاش طلب القذافي من رئيس جهاز المراسم نوري المسامري أن يقوم بكنس التراب داخل الخيمة. ويذكر المسؤول الليبي أن "هذا الأمر استمر لوقت طويل، وجعل التراب يتطاير في كل مكان، وعندما كان رئيس الوزراء السابق شكري الغانم يطلب من المسماري التوقف عما يفعله كان الأخير يتجاهل الطلب لأنه سبق أن تلقى الأمر من القذافي ولا يمكنه التوقف حتى يطلب منه ذلك". وبعد أن يعدد حوادث أخرى بينها رفض العقيد الهارب مصافحة وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس بعد أن أبقاها تنتظر لقاءه لست ساعات، يروي أن القذافي كان يقدم لبعض ضيوفه الأجانب "تفاحة واحدة تتوسط طبقاً، من دون شوكة أو سكين".





إقرأ أيضاً
 مسابقة لتناول أحر كاري في العالم تنتهي بأصابة أثنين من المتسابقين
مسابقة لتناول أحر كاري في العالم تنتهي بأصابة أثنين من المتسابقين

1
  
2
  
2
     جوجل تقدم روتر جديد بأمكانيات جبارة وتصميم مميز
جوجل تقدم روتر جديد بأمكانيات جبارة وتصميم مميز

  
  
   
حارس مرمى يضرب لاعب ﻷنه سجل هدف  في مرماه
حارس مرمى يضرب لاعب ﻷنه سجل هدف في مرماه

1
  
  
1
    عام 2011 انخفضت فيه نسبة وفيات الإيدز والسل والملاريا
عام 2011 انخفضت فيه نسبة وفيات الإيدز والسل والملاريا

  
1
  
2
   
ترشيح
ترشيح "حمار" عمدة لمدينة بلغارية

1
  
3
  
2
   دراسة: الضحك ينشط خلايا المخ
دراسة: الضحك ينشط خلايا المخ

1
  
1
  
   
إصابة مبارك بجروح في رأسه بعد إنزلاقه داخل دورة المياه
إصابة مبارك بجروح في رأسه بعد إنزلاقه داخل دورة المياه

1
  
  
   أكتشف كوكب يدور حول شمسين
أكتشف كوكب يدور حول شمسين

  
1
  
1
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة