بحر المرح - طرائف القذافي تُشغل الليبيين و العالم
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Ali Foda
.... دكتور فى الجامعة بيصحح ورق امتحان لقى ورقة اجابة مكتوب عليها من بره لو انت راجل

Abd Allah Ali
.... اثنين راجعين بالسيارة من السفر .. وقفوا عند محطة بنزين .. نزل السواق للبقاله وراح

Abd Allah Ali
مدرس لغة عربية طاح ولده رفعه بالضمه

Go On
واحد يصيد طيور ؟ سالوه ليش لابس بجامه ؟ قال علشان الطيور تحسبني نايم

Walied Farid
....واحد بلدينا ماشي ع الرصيف شاف واحد سأله: هو فين الرصيف الثاني رد عليه: الناحية

newman
مرة واحد بلدياتنا كسب 60 مليون دولار اشترى رونالدو

Abd Allah Ali
.... فيه واحد جا ولده من امريكا وسأله ياولدي وش اغرب شي شفته هناك قال الولد : شفت مكينه

Mostufa Mansuor
....حتى التحرش موجود في منهج العربي بتاع أولى ثانوي !! و بدليل درس ( ما يلحق بالمؤنث

Abd Allah Ali
واحـد احـول حـس بالـبـرد وهـو نـايـم ... قـام وغـطـى اخـوه

Mostufa Mansuor
....تقدم شاب لخطبة فتاة فلما وجد الأب فيه الصفات المناسبة طلب منه مهر اتنين جنية قال

ٍSoha Khaled
....عيلين صغيرين ماشيين فالشارع لقوا قطة فالاول قال للتاني أنا هاخد القطة دي أربيهاالتاني


طرائف القذافي تُشغل الليبيين و العالم

ما زال الليبيون منشغلون في البحث عن الأخبار والمواقف الساخرة التي عرف بها زعيمهم السابق معمر القذافي حيث تكثر الحوادث الغريبة التي يتناقلونها عن العقيد الهارب، ويتذكر هؤلاء خصوصاً الصورة التي كانت تحتل شاشة القنوات الرسمية حين يغضب "ملك ملوك إفريقيا" من برنامج ما أو من فقرة مرت خلال بث نشرة الأخبار. ويذكر سكان العاصمة لوكالة "فرانس برس" أن بث القنوات الرسمية كان يتوقف حين يشعر القذافي بالغضب فتبرز على الشاشة صورة كاريكاتورية رسمها الفنان محمد الزواوي، وهي عبارة عن حذاء، ويبقى الحذاء سيد الشاشة لساعات، ويعود البث الى طبيعته حين يقرر القذافي ذلك، علما أن العقيد الليبي كان يتحكم بهذا الأمر من مقره في باب العزيزية، الذي تحول اليوم إلى ما يشبه المقصد السياحي. وأثناء احتلال الحذاء للشاشة، يستمر الموظفون في القنوات الرسمية بعملهم الاعتيادي، ويتواصل بث البرامج وتقديم نشرات الأخبار خشية أن يعود البث في أية لحظة من دون سابق إنذار. وفي حادثة أخرى اشتكى سكان طرابلس من كثرة انتشار النفايات في شوارع العاصمة، فما كان من القذافي إلا اصطحاب رئيس البلدية بشير حميدة في جولة بالمدينة الساحلية في يوم عاصف وممطر، وجعله يجمع ما على الأرض من صناديق النفايات التي تبعثرت محتوياتها جراء الرياح، ثم طلب منه أن ينقل مكتبه إلى مكان يقع فوق مكب للنفايات. وفي مقهى يقع ضمن باحة منزل قديم في وسط طرابلس، يمضي الزبائن غالبية أوقاتهم في الحديث عن التطورات السياسية في مرحلة ما بعد القذافي، وأيضا في تناقل أخباره الطريفة. ويتذكر أحدهم أن القذافي "مر في طرابلس ووجد أن الزرع يابس، فبادر إلى سؤال رئيس البلدية آنذاك "عز الدين الهنشيري" عن سبب ذلك، فرد على سؤاله بالقول إن هناك نقصاً في الماء"، ويضيف أن القذافي "حمل بعد أن سمع الجواب خرطوماً وأفرغ الماء منه في وجه الهنشيري قائلاً له: هل ترى ماء الآن؟". وغالبا ما كان القذافي يستمتع لدقائق بهتاف أنصاره له قبل إلقاء خطاباته الحية التي كانت تستمر أحيانا لساعات طويلة. ويقول أنيس الوخي "20 عاما" إن "أحد خطابات القذافي بدأ في إحدى المرات بهتاف الجالسين في الصف الأمامي له، فما كان من معمر إلا أن حيا هؤلاء وطلب منهم السكوت حتى يبدأ بالكلام". ويضيف أن "هؤلاء لم يفهموا عليه، وظلوا يصفقون له كلما حاول الكلام، فما كان منه إلا أن تناول كوبا أمامه ورشق المصفقين له بالماء، ثم بدأ خطابه وكأن شيئا لم يحدث". ويتذكر محمد فرحات "23 عاما" كيف أنه وصلت إلى مسامع القذافي قبل فترة وجيزة من اندلاع الثورة في منتصف شباط/فبراير أن الناس يشكون من قلة المساكن، فطلب ممن لا يملك منزلاً أن يختار أي مسكن يريد وأن يسكن فيه. وتوجه الآلاف عندها الى أبنية لا تزال قيد الإنشاء، واحتلوا مساكن فيها هي ملك لأناس آخرين، فما كان من قوات الشرطة إلا أن توجهت الى هذه المساكن واشتبكت مع الناس هناك حتى تخليهم منها بالقوة. ولا تقتصر هذه المواقف على الليبيين، إذ أن عدداً من الزعماء الأجانب نالوا نصيبهم منها أيضا، ويقول مسؤول كبير سابق إن العقيد الليبي "قرر في إحدى المرات أن يستقبل "الأمين العام السابق للأمم المتحدة" كوفي عنان في سرت، مسقط رأسه". ويضيف أن "عنان الذي كان يريد الحديث مع القذافي عن إمكانية تسليم "عبد الباسط" المقرحي "المدان في قضية لوكربي"، نقل في سيارة بقيت تدور به لساعات في منطقة واحدة، ثم وضع في خيمة". ويشير الى أن مساعدي القذافي "وضعوا خلف الخيمة جَملاً، وكانوا يستفزون هذا الجمل طوال الليل حتى يصرخ بصوت عال، وعندها يسأل عنان المحيطين به إن كان ما يسمعه زئير أسد، فيجيبوه: كلا إنه جمل". وفي حادثة أخرى جلس القذافي ومساعدوه في مقابل الرئيس الفرنسي جاك شيراك والوفد المرافق له في إحدى خيم القذافي في ليبيا، وفي خضم النقاش طلب القذافي من رئيس جهاز المراسم نوري المسامري أن يقوم بكنس التراب داخل الخيمة. ويذكر المسؤول الليبي أن "هذا الأمر استمر لوقت طويل، وجعل التراب يتطاير في كل مكان، وعندما كان رئيس الوزراء السابق شكري الغانم يطلب من المسماري التوقف عما يفعله كان الأخير يتجاهل الطلب لأنه سبق أن تلقى الأمر من القذافي ولا يمكنه التوقف حتى يطلب منه ذلك". وبعد أن يعدد حوادث أخرى بينها رفض العقيد الهارب مصافحة وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس بعد أن أبقاها تنتظر لقاءه لست ساعات، يروي أن القذافي كان يقدم لبعض ضيوفه الأجانب "تفاحة واحدة تتوسط طبقاً، من دون شوكة أو سكين".





إقرأ أيضاً
أب يمنع إنقاذ إبنته من الغرق لسبب لا يمكن تخيله
أب يمنع إنقاذ إبنته من الغرق لسبب لا يمكن تخيله

  
  
   وزير الدفاع الإسرائيلي الاسبق يطالب عائلة مبارك إعادة 300 مليون دولار منحت لتغيير المناهج المصرية
وزير الدفاع الإسرائيلي الاسبق يطالب عائلة مبارك إعادة 300 مليون دولار منحت لتغيير المناهج المصرية

  
  
   
 في المستقبل الهواتف النقالة تغني عن البطاقات المغناطيسية
في المستقبل الهواتف النقالة تغني عن البطاقات المغناطيسية

1
  
1
  
   فيديو…كارتون “مصر مقبرة الغزاة” يثير غضب إسرائيلي
فيديو…كارتون “مصر مقبرة الغزاة” يثير غضب إسرائيلي

1
  
1
  
   
تعرف علي أستخدامات جديدة ومختلفة لفرشة اﻷسنان
تعرف علي أستخدامات جديدة ومختلفة لفرشة اﻷسنان

  
  
   نائب بالكونجرس اﻷمريكي يخطب 10 ساعات متواصلة لمنع قانون لمكافحة الإرهاب
نائب بالكونجرس اﻷمريكي يخطب 10 ساعات متواصلة لمنع قانون لمكافحة الإرهاب

  
  
   
دراسة : صوت ضحكتك يظهر علاقتك بالأشخاص حولك
دراسة : صوت ضحكتك يظهر علاقتك بالأشخاص حولك

  
  
   تقنية جديدة  يمكن أستخدامها في المنزل لحفظ الموز طازجا لفترة أطول
تقنية جديدة يمكن أستخدامها في المنزل لحفظ الموز طازجا لفترة أطول

1
  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة