بحر المرح - تمثال الحرية في أمريكا يجسد فلاحة مصرية
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

Cool More
....مسكت الشرطه ثلاثه مدمنين واحد مدمن هروين والثاني مدمن أفيون والثالث مدمن حشيش

kong
....

Ali Foda
....حلاق عجوز من ايطاليا جاء عنده فى يوم فلاح من الصين وبعد ان حلق عنده لم ياخذ منه

Walied Farid
في واحد وهو ماشي ينقّط ميه…ليه؟ اسمه ( حنفي ).

محمد هلال
واحد محشش سأل بياع الخضار عندك فاصولية خضرا قاله لأ … قاله طب في ألوان إيه؟

Ali Foda
....هنعيش و نموت منعرفش ؟! هى اسمها سلحفه ولا سحلفه فنله ولا فلنه برطمان ولا بطرمان علي

محمد هلال
....وحده ضاعت شنطتها راحت تبلغ الشرطه قالولها ولا يهمك روحي البيت و حنا بنطلع الشنطة

معتز الهواري
.... مرة واحد قال لخطيبته أنتي تاني اجمل واحده اشوفها قالتله ومين اﻷولي ؟! قالها

ٍSoha Khaled
.... واحد قال لأبوه بابا عاوز أكمل دراستي بره قال وايه المشكلة، قول لأمك تفرشلك في

Go On
....

Ali Foda
.... لما تلاقى شب بيستظرف قله : ايه يلا العسل ده مولود ف بالاص ولا امك نحله لو لقيت


تمثال الحرية في أمريكا يجسد فلاحة مصرية

كان يمكن لاحتفال يقيمونه الجمعة ( 28 أكتوبر 2011) لمناسبة مرور 125 سنة على تمثال الحرية الشهير في نيويورك، أن يجري على مدخل قناة السويس هذه الأيام، لا حيث يحتل موقعه 49 ألف متر مربع بجوار مدينة نيوجيرسي، لأن صاحب فكرته عرض على الخديوي إسماعيل أن يصنعه لفلاحة مصرية عملاقة ونصبه عند القناة، لكن الخديوي لم يستطع تأمين تكاليفه، فقدمته فرنسا هدية للأمريكيين. والتمثال، الذي يزن 125 طنا، هو لشابة تحررت من قيود الاستبداد وألقتها عند قدميها، ثم امتشقت بيمناها مشعلا يرمز للحرية، وفي يسراها حملت كتابا نقشوا عليه تاريخ 4 يوليو/تموز 1776 للتذكير بيوم إعلان الاستقلال الأمريكي. أما رأسها فكلله صانع التماثيل الفرنسي، فريديريك أوغست بارتولدي، بتاج برزت منه 7 أسنة يقال إنها ترمز للبحار أو القارات. وكانوا سيصنعون تمثال الفلاحة المصرية عملاقا أيضا وبوضعية تمثال الحرية النيويوركي نفسها، لكنه كان لسمراء تحمل الجرة بدلا من المشعل، أو ما يطلق عليه المصريون اسم "البلاص" المعروف بأنه زاد الخير من عسل أو جبن أو زيتون منذ زمن الفراعنة، وصاحبة التمثال هي رمز الزاد الحديث للخير في مصر الحديثة. كان الاقتراح أن يكون تمثالها في مكان آخر بدأوا يفكرون وقتها بإقامته لفرديناند ديليسبس، الدبلوماسي الفرنسي صاحب فكرة حفر قناة السويس، بحسب ما يكتبون، والذي أقاموه له فيما بعد عام 1899، مشيرا بيده إلى مدخل القناة من بورسعيد، وهو تمثال كان يغيظ المصريين، خصوصا في 1956 بعد "العدوان الثلاثي" من إسرائيل وفرنسا وبريطانيا على مصر انتقاما من قرارها بتأميم قناة السويس ذلك العام، فقاموا ونسفوه وأنزلوه عن قاعدته التي ما زالت للآن بلا تمثال. وبدأت قصة تمثال الفلاحة حين سافر بارتولدي في 1869 إلى مصر حاملا معه نموذجا مصغرا عن التمثال بطلب من الخديوي نفسه، فاقترحه عليه بديلا عن مشروع تمثال ديليسبس ليأتي كرمز لحرية الملاحة والصداقة بين الشعوب مع عبارة "مصر منارة آسيا" في قاعدته حين نصبه عليها عند مدخل قناة السويس، وكانوا افتتحوها في 16 نوفمبر/تشرين الثاني ذلك العام. لكن الخديوي فوجئ بالتكاليف وخزينة البلاد خاوية مما كان فيها، ولم يبق مال لدفع ما يزيد على 600 ألف دولار كتكاليف للتمثال وقاعدته وملحقاتها، بسبب ما تم دفعه لحفر القناة وحفل افتتاحها، فصرف النظر عن التمثال، وولى الفرنسي بارتولدي وجهه شطر الولايات المتحدة متساهلا مع الأمريكيين أكثر بكثير مما تساهل مع المصريين. عرض صانع التماثيل الفرنسي أن يكون تمثاله هدية تقدمها فرنسا للولايات المتحدة لمناسبة المؤية الأولى لاستقلالها، مشترطا أن يكون بناء القاعدة على عاتق الأمريكيين، فوافقوا سريعا، ومضى تاركا للمصريين مشروع تمثال أرخص وأصغر صنعوه في فرنسا بعد 30 سنة لديليسبس، ولم يكلف وقتها 50 ألف دولار مع قاعدته البالغ ارتفاعها 9 أمتار. ويكتبون أن "تمثال الحرية" النيويوركي كان مكلفا للفرنسيين الذين جمعوا مليونين و250 ألف دولار ذلك الوقت للتصميم والمواد الأولية والنحت والتصنيع والشحن على متن فرقاطة فرنسية حملته مقسما 350 قطعة إلى أمريكا، ومثلها جمع الأمريكيون التبرعات فبنوا قاعدته وملحقاتها، وافتتحه الرئيس الأمريكي آنذاك، غروفر كليفلاند، في 28 أكتوبر/تشرين الأول 1886 باحتفال وصفوه بمهيب، وفيه ألقى كلمة وقال: "لن ننسى أن الحرية اتخذت لها بيتا في هذا المكان". والقاعدة التي صممها المعماري الأمريكي ريتشارد موريس هانت بنيويورك هي أهم من التمثال نفسه كفن معماري، وهي ضخمة من الإسمنت والغرانيت وعرضها 47 متراً، أي أطول بمتر واحد من ارتفاع التمثال بدءا من قدميه إلى أعلى الشعلة المضاءة دائما. لذلك يبلغ ارتفاع أشهر معلم سياحي في الولايات المتحدة 93 متراً من أرض القاعدة إلى أعلى التمثال المحاط بجدار على شكل نجمة ذات 10 رؤوس. ويرتاد "مزار الحرية الدولي" في نيويورك أكثر من 3 ملايين و500 ألف سائح بالعام، ومن الصعب أن تجد من يعرف منهم بأن "الليدي ليبرتي" كما يسمون صاحبة التمثال، وهي شارلوت بيسر، والدة بارتولدي نفسه، ليست في الحقيقة سوى فلاحة مصرية رآها بارتولدي في مدينة القصر وكان تمثالها سيرتفع قبل 125 سنة عند أهم معبر مائي في العالم، لو كان في الخزينة المصرية 600 ألف دولار.





إقرأ أيضاً
ولي عهد بريطانيا الأمير
ولي عهد بريطانيا الأمير "تشارلز" يشبّه روسيا بالنازية

  
  
   مهندسون بريطانيون يخططون لوضع الهاتف المحمول في الفضاء
مهندسون بريطانيون يخططون لوضع الهاتف المحمول في الفضاء

  
1
  
1
   
نيزك ضخم بحجم عدة ملاعب كرة قدم يتجه نحو كوكب الأرض
نيزك ضخم بحجم عدة ملاعب كرة قدم يتجه نحو كوكب الأرض

  
1
  
1
    غطاس ألمانيا ينجو من إصابة  جراء سقوطه باﻷولمبياد
غطاس ألمانيا ينجو من إصابة جراء سقوطه باﻷولمبياد

  
  
   
اليابان : مطالبات حكومية للحد من أرتفاع سعر العملة الوطنية
اليابان : مطالبات حكومية للحد من أرتفاع سعر العملة الوطنية

  
  
   نشطاء الثورات العربية مرشحين لجائزة نوبل للسلام
نشطاء الثورات العربية مرشحين لجائزة نوبل للسلام

1
  
  
   
مزحة شاب سعودي تكسبة زوجة ثانية وبدون دفع أي مهر لها
مزحة شاب سعودي تكسبة زوجة ثانية وبدون دفع أي مهر لها

  
1
  
1
   تصميم يخت مستوحي من
تصميم يخت مستوحي من "باتمان" يعمل بالطاقة الشمسية وبه مهبط للطائرات

1
  
1
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة