بحر المرح - مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

newman
مرة واحد بلدياتنا كسب 60 مليون دولار اشترى رونالدو

Mahmoud Elsaid
....محششين قعدين واحد نط وقال: كبسه في صوت بوليس انتو سمعين؟ ... قالو: سمعين... تمنين...

Cool More
.... فيه يوم مدرس لغة عربية دخل على طلابه في الفصل وهو معطبها ( يعني شارب ) وسألهم :

Abd Allah Ali
....صاحب محل دخلت عنده وحده حلوه .... وكل شوي تقول له : بكم هذا حجي ... بكم هذا حجي .... اخيرا

Abd Allah Ali
فية قـروى مـسـكـته الكهرباء .. قال : فـك وافـك

هدي فوزي
....عجوز في محو الأمية.... سألتها المدرسة: أعطينا جملة فيها إدغام بغنة ؟ قالت: عمن يعميك

Abd Allah Ali
فيه واحـــــــد قروي حدته الظروف .... انقلب

محمد هلال
واحد يغازل مرته قال لو انك بالهند كانو عبدوكي قالت ليش انا ملاك قال لا بقرة

Abd Allah Ali
مرة واحد راح الجهاديه طلع من الجهة التانيه

Ahmed Samir
....واحد و مراته نايمين. سمع دوشة فالشارع فقام يشوف فيه ايه واحد من الجيران قاله: الحق.

هدي فوزي
أحول...... دخل الجيش ...... حطوه في قسم القصف العشوائي


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه

تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر. يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية. وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه. والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان". ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة". ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً". ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع". وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً. ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة". مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة". ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة. وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





إقرأ أيضاً
إنطلاق أكبر حركة سفر  وتنقلات للبشر في العالم
إنطلاق أكبر حركة سفر وتنقلات للبشر في العالم

1
  
1
  
   شركة
شركة "فايبر" تتحدي قرار حظرها في السعودية وتتعهد لعملائها باﻷستمرار

1
  
1
  
   
محكمة دينية يهودية في القدس تأمر برجم كلب حتى الموت
محكمة دينية يهودية في القدس تأمر برجم كلب حتى الموت

  
1
  
   مذيعة تنهار أمام المشاهدين بسبب الكشف عن عمرها
مذيعة تنهار أمام المشاهدين بسبب الكشف عن عمرها

  
  
   
مفكّر فرنسي يدافع عن السلفية وينفي علاقتها بالإرهاب
مفكّر فرنسي يدافع عن السلفية وينفي علاقتها بالإرهاب

1
  
  
   ساركوزي وزوجته في رحلة للمغرب بعد أنتهاء فترة رئاسته
ساركوزي وزوجته في رحلة للمغرب بعد أنتهاء فترة رئاسته

1
  
2
  
1
   
سيدة باكستانية تلد 8 توائم إناث
سيدة باكستانية تلد 8 توائم إناث

  
  
   أمريكا تفضح السائقين عبر تويتر بسبب هواتفهم الذكية
أمريكا تفضح السائقين عبر تويتر بسبب هواتفهم الذكية

  
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة