تسجيل الدخول

موسوعة النكت

Ahmed Shrief
مرة واحد قتل زوجة و سألته الشرطة اسمك إيه ألوا فاعل خير.

Ali Foda
.... مجنون هرب من مستشفى المجانين وراح اشتغل حلاق، واحد دخل يحلق دقنه عنده المجنون

Abd Allah Ali
في واحد قصير... اهله مايخلونه يدخن في البيت ؟؟؟ يخافون يحرق الفرشة

ٍSoha Khaled
....صعيدي وامريكي الامريكى قال للصعيدي وصلتو فين بالتطور الصعيدي رد وقال ياعم تطور

Samah Omar
....سألوا واحد محشش : مين أهم الشمس ولا القمر رد: القمر طبعا, بيطلع ينور لنا بالليل

Go On
....مرة اتنين بيحششوا فى الاستاد فالاول بيقول للتانى تفتكر الاعيبة بتلف الملعب دة

معتز الهواري
طفيلي مشترك في مسابقة أسرع رسمة رسم نقطة وقال: هذا فيل جاي من بعيد

Ali Foda
رجل عمره 45 سنة وعمر أبنه 25 سنة . قبل كم عام كان عمر الأب ضعف عمر أبنه؟

ٍSoha Khaled
....مر طالبة مشاغبه المدرس اشتكاها للمدير المدير بعتلها “عملتى ايه”قالت له”ولا

Ali Foda
مرة واحد بلديتنا زرع أرضه نصها رز ونصها عدس عشان يحصد كشرى

هدي فوزي
.... أربع تلفونات نقالة ( جوال ) مستانسين .. ليييييييش؟؟؟؟؟ الكاتل طلع براءة‍‍ !!!

السلطات إيرانية تقيد بيع الدمية "باربي" وتحد من تداولها

قال أصحاب متاجرٍ إيرانية أن شرطة الأخلاق في إيران تشن حملة صارمة على بيع الدمية "باربي" لحماية الجمهورية مما تعتبره ثقافة غربية خبيثة تعمل على تآكل القيم الإسلامية. وبينما يشدد الغرب العقوبات على إيران مع تزايد التوترات بشأن برنامجها النووي فإن حظر باربي داخل البلاد جزء مما تطلق عليه الحكومة "حربا ناعمة" على التأثيرات الثقافية المنحلة. وقال صاحب متجر لألعاب الأطفال في شمال طهران "منذ ثلاثة أسابيع جاءت شرطة الأخلاق إلى متجرنا وطالبونا بإزالة ألدمي باربي كلها". وفي البداية أعلن حكام إيران الدينيون في 1996 أن باربي -التي تنتجها شركة ماتل الأمريكية- غير إسلامية مشيرين إلى أن لها "تداعيات اجتماعية وثقافية مدمرة"، وعلى الرغم من الحظر فان الدمية كانت حتى وقت قريب تباع علانية في متاجر طهران. وبعد الأمر الجديد الذي صدر قبل ثلاثة أسابيع اضطر أصحاب المتاجر إلى إخفاء باربي خلف لعب أطفال أخرى كوسيلة لتلبية طلب شعبي على الدمية وتجنب إغلاق الشرطة لمتاجرهم. وقال تجار لرويترز أن نسخا من الدمية حصلت على موافقة رسمية ودشنت في 2002 لمواجهة الطلب على باربي لم تحقق مبيعات ناجحة. وقال مدير متجر للعب في طهران وهو يشير إلى دمية اتشحت بغطاء اسود طويل "نحن لا نزال نبيع باربي لكن سرا ونعرض هذه في نافذة العرض لجعل الشرطة تعتقد أننا لا نبيع إلا هذا النوع من الدمى".