بحر المرح - السعودية : أكتشاف المئات من الشهادات الجامعية والدرجات العلمية المزورة
+Google‎‎
تسجيل الدخول سجل الآن

موسوعة النكت

ٍأشرف سعيد
....هادا واحد الولد جالس ف بلاكة الطوبيس كيكمي وحداه مرا شارفة المرا عيات مسكينة

ٍأشرف سعيد
قواس كاتفرج فماتش . مشا يشرب تسجل هدف بلا مايشوفو مني دارو الاعادة ماتماركاش

kong
مسطول شاور لتاكسى قال له فاضى ؟ قال ايوة قال له طيب انزل نتكلم شوية

Samah Omar
مرة بقرة جلها جفاف نزلت لبن بدرة

Cool More
.... واحد غبي يبي يشتري فيديو وما عنده فلوس ... ايش سوى راح باع التـلفيزيون واشـترى

Lyla Ahmed
....أجتمع مسؤلي المخابرات في الامم التحدة وقرروا انتقاء فردين من الخابرات من كل دولة

Cool More
.... كان فيه واحد يدور مطعم نظيف ، لقا مطعم مكتوب عليه حاربنا الذباب فرح ودخل وأول

ٍSoha Khaled
....في رئيس عمل مسابقة الى يقعد اكتر فى الحمام كله صراصير واحد فرنساوى والتانى امريكانى

Ali Foda
....بطه ﻣﺎﺷﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﻭﻗﻌﺖ ﻟﻴﻪ؟ -ﺍﻟﺴﻮﺭ ﺧﻠﺺ ﻃﺐ ﻓﻲ ﺻﻮﺭﺻﺎﺭ ﻣﺎﺕ.

Mohamed Helmey
واحد تهاو شت حرمته مع الشغالة …. حط كل واحدة في بيت.

Lyla Ahmed
....في مغفل شاف عصافير حب على شجرة واحد أحمر والثاني أخضر مسك الأحمر وترك الأخضر ،ليش


السعودية : أكتشاف المئات من الشهادات الجامعية والدرجات العلمية المزورة

كشفت اختبارات الهيئة السعودية للمهندسين عن اكتشاف (700) شهادة مزورة، من خلال الاختبار الذي أجري على فئة من ممارسي العمل الهندسي، وهو الاختبار غير الإلزامي، ما يؤكد خطورة انتشار الشهادات الوهمية، إلاّ أن ذلك الإعلان لم يتبعه الكيفية المتبعة والإجراء الذي سيتخذ مع هؤلاء، وهي الضبابية الملاحظة في كثير من الأخبار التي تؤكد اكتشاف حالات كثيرة لشهادات مزورة، فلماذا يغيب الإفصاح هنا على نوع العقاب المتبع مع "مشتري الوهم" من الشهادات العلمية، حتى يكونوا عبرة لغيرهم؟. ولماذا لا يكون هناك قائمة تحمل أسماء الحاصلين على مثل هذه الشهادات تنشر عبر مواقع رسمية أو الصحف؟، حتى يتم توخي الحذر من قبل الشركات والمؤسسات الخاصة في توظيفهم، وهل وجود مثل هذه الضبابية في عدم ذكر نوع العقاب المتبع، أو الإجراء مع هؤلاء يؤكد عدم وجود نظام يحدد نوع العقوبة وطرائق تطبيقها؟. ويذكر أن كثرة في اﻷونة اﻷخيرة الإعلانات في الصحف ومواقع التواصل اﻷجتماعي والمنتديات على الإنترنت عن كيفية الحصول على شهادات جامعية دون تحمل مشقة السفر أو الجلوس لأداء الاختبارات. فللحصول على الشهادة يعتمد الأمر على معادلة الخبرات الشخصية ( life experience) بساعات معتمدة تؤهل للحصول على البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه. فالعمل في بقالة لعدد من السنوات يؤهل للحصول على شهادة في المحاسبة أو إدارة الأعمال. كما ان السفر خلال الإجازة الصيفية يحتسب كساعات معتمدة في الجغرافيا، وهكذا. وهل تصدق - أيها القارئ الكريم - أن بعض هذه الإعلانات تشير إلى أن تكلفة الحصول على البكالوريوس تبلغ (250) دولارا امريكيا، والماجستير (290)، والدكتوراه (340) دولارا امريكيا، كما يشير الإعلان إلى وجود بعض التخفيضات المغرية، فيمكن الحصول على أي شهادتين بمبلغ (400) دولار امريكي فقط. وهناك إعلانات لجامعات أخرى وبأسعار أعلى من ذلك وأقل. وإنه لمن المؤسف - حقاً - أن نقرأ الإعلانات في بعض الصحف، وأن نشاهد مكاتب (أو دكاكين) لهذه الجامعات في مدننا الرئيسة، بل وأن نطلع بين الوقت والآخر على إعلانات تبادل التهاني الحارة في وسائل الاعلام للحاصلين على شهادات عليا من هذه الجامعات. في ضوء تزايد الكشف عن الشهادات المزورة في العالم بشكل عام، وفي دول الخليج بشكل خاص، ومع تزايد اعداد الجامعات الوهمية والهزيلة التي تسعى إلى جباية المال بدلاً من تقديم العلم، في ضوء ذلك كله، هل يمكن القول اننا امام خطر "تسونامي" الشهادات المزورة؟! كثيرون من يخشون - بالفعل - من ذلك! وبعضهم يخشون من انتشار مكاتب الخدمات التي تقوم بكتابة الرسائل العلمية وبيعها! ما الأسباب التي تقف وراء انتشار هذه الظاهرة في مجتمعنا؟ لاشك ان اسباب تزايد حدوث تزوير الشهادات الجامعية في دول الخليج كثيرة ومتشعبة، ولعل من أبرزها ما يلي: (1) وجود سوق عمل زاهرة، يوجد بها فرص عمل كثيرة تغري الدخول فيها. (2) عدم تدقيق جهات التوظيف على شهادات ووثائق العاملين بها، والدليل في ذلك اكتشاف الكثير من الحالات في الآونة الأخيرة، وقد يكون "الخافي أعظم". (3) عدم وجود جهات رقابية متخصصة أو عدم تفعيلها بالشكل المطلوب. (4) عدم وجود توعية بخطورة الموضوع أو الإعلان عن العقوبات الرادعة التي تتخذ بحق المزورين عند ثبوت ارتكابهم لهذه الجريمة. (5) تقديس الألقاب العلمية في بلادنا العربية، والمبالغة في استعمالها حتى خارج المجتمع الأكاديمي من أجل الوجاهة وكسب المكانة الاجتماعية الزائفة. وأخيراً كيف يمكن الحد من تزوير الشهادات؟ نظراً لخطورة موضوع تزوير الشهادات على منجزات التنمية بشكل عام، وتأثيره على بناء الإنسان وتنميته، بل على صحته وحياته في بعض الأحيان، فإنه ينبغي إعطاء الموضوع ما يستحقه من اهتمام، ومن ثم وضع استراتيجيات وآليات مناسبة للحد من هذه الظاهرة. ومن السبل التي يمكن ان تسهم في الحد من تزوير الشهادات، ما يلي: (1) تحديث الأنظمة وخاصة المتعلقة بتزوير الشهادات وتوعية الناس بها من خلال مواقع الإنترنت ووسائل الإعلام. (2) الإعلان عن الأحكام الصادرة بحق المزورين في وسائل الإعلام (ولو بدون أسماء حقيقة) وذلك من أجل تنبيه الناس بالجدية في إيقاع العقوبة بمرتكبي جرائم التزوير. ففي الحقيقة، قلما نقرأ في الصحف عن عقوبات الحقت بطبيب أو مهندس أو مدرس جراء تزوير شهاداته. وأرجو ألا ينتهي عقاب المزور لشهاداته بترحيله إلى بلده؟! (3) توعية جهات التوظيف بضرورة التدقيق في الشهادات، والتأكيد بأنها هي المسؤولة عن صدق وثائق من يعملون بها، والممارسات الخاطئة التي يرتكبها منسوبوها. فعلى سبيل المثال، ينبغي أن يلحق العقاب بالجهة الموظفة مثل المستوصف أو المستشفى الذي يوظف شخصاً يثبت حمله لوثائق أو شهادات مزورة. (4) مكافحة فروع الجامعات غير المرخصة والجامعات بالمراسلة أو التي تعتمد في منح شهاداتها على الخبرات العملية السابقة (credif for life experience). (5) منع إساءة استخدام الألقاب العلمية التي لا تستند على أساس علمي أو شهادة من جامعة معترف بها. (6) اقترح إنشاء هيئة أو لجنة على غرار لجنة معادلة الشهادات الجامعية بوزارة التعليم العالي التي تقوم بدور كبير في الحد من الشهادات المزورة وترفض معادلة الشهادات الصادرة من جامعات هزيلة. ونظراً لأن لجنة المعادلات الموجودة في وزارة التعليم العالي تعنى بالنظر في معادلة الشهادة الممنوحة للسعوديين من جامعات في الخارج، فإنني أقترح إيجاد لجنة مماثلة لتدقيق شهادات غير السعوديين العاملين في القطاع الخاص والعام وذلك أسوة بالسعوديين. وأخيراً: لا تزال بعض التساؤلات المهمة والمثيرة التي اضعها امام المسؤولين في دول الخليج والقراء الكرام على وجه العموم، وهي على النحو التالي: كم عدد حالات التزوير التي لم تكتشف بعد، ويزاول اصحابها مهناً خطيرة، مثل إجراء العمليات الجراحية، أو صرف الأدوية، أو التعليم في مؤسسات التعليم العالي، أو إعداد المخططات الهندسية لمنشآتنا؟ كم نسبة المؤسسات الحكومية والخاصة التي تدقق في مؤهلات أو شهادات العاملين بها؟ الجواب، الله أعلم.





إقرأ أيضاً
مكة المكرمة أول مدينة سعودية تستخدم الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء
مكة المكرمة أول مدينة سعودية تستخدم الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء

1
  
3
  
1
   أسير فلسطيني محرر يشعل النار في نفسه إحتجاجاً على إهماله
أسير فلسطيني محرر يشعل النار في نفسه إحتجاجاً على إهماله

  
  
   
أميرة خليجية تخسر أكثر من 3.5 مليون دولار في القمار خلال ليلة واحدة
أميرة خليجية تخسر أكثر من 3.5 مليون دولار في القمار خلال ليلة واحدة

1
  
1
  
   تكريماً لمسي إقامة متحف له في مسقط رأسه بالأرجنتين
تكريماً لمسي إقامة متحف له في مسقط رأسه بالأرجنتين

  
1
  
1
   
فرنسا تحقيق مع متهمين بسرقة لوحات بقيمة 130 مليون دولار
فرنسا تحقيق مع متهمين بسرقة لوحات بقيمة 130 مليون دولار

2
  
1
  
   شركة بريطانية تصمم وتنتج أغلي ثلاجة في العالم
شركة بريطانية تصمم وتنتج أغلي ثلاجة في العالم

1
  
  
   
 مصارعة أمريكية تحمل زوجة الرئيس الأمريكي
مصارعة أمريكية تحمل زوجة الرئيس الأمريكي

1
  
  
    تويتر أسرع من الزلازل و وسيلة لمكافحة الكوارث
تويتر أسرع من الزلازل و وسيلة لمكافحة الكوارث

2
  
1
  
   



عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة