تسجيل الدخول

موسوعة النكت

ٍSoha Khaled
هبله بتخطب لابنها العروسه سألتها هو بيدخن ياطنط قالتلها احيانا وهو سكران.

tarik
gggggggggggggggggggggggg

Maha Salem
....

Abd Allah Ali
واحد احول اكتشف بعد عشر سنوات انه يصرف على الجيران

Ahmed Shrief
....واحد بواب كل يوم ينزل ينادى على مراته ويقول لها : عاوزة حاجة قبل ما أروح الشغل فتقوله

Ali Foda
....المستحيلات السته في مصر . . ....... 1:واحد يضحك في وشك على الصبح ............ 2:تلاقي ربع

Go On
....مجنون و مجنونة كانو ماشيين جمب بسين فى مستشفى المجانين ... فالمجنون رمى نفسه فى

Abd Allah Ali
بلديتنا بنى مـسـجـد شـاف الناس اللي يجونه كثير قـلـب الـمـسـجـد مـطـعـم

هدي فوزي
.... مرة واحد صعيدى فاتح طابونه فواحد اشترى منه عيش لقى فى الاول رجل فار والتانى ديل

Lyla Ahmed
....ولد صغير يسأل امه قالها ليش ابوي اقرع قالت له يا ولدي هذي علامة الذكاء قال لها

Abd Allah Ali
.... فيه واحد محشش كان يسوق السيارة وقف عند نقطة تفتيش قال له العسكري : لو سمحت اوراق

علماء يعيدون بيضة مسلوقة إلى وضعها اﻷولي

تمكن علماء الكيمياء الأمريكيون من إعادة بيضة مسلوقة جامدة إلى وضعها الابتدائي المائع، بعدما عرضوها للتأثير بالبولينا لتشتيت البروتينات وإعادتها إلى حالتها المائعة. ثم جمع الباحثون أجزاء منفردة من البيضة بعضها مع البعض بواسطة جهاز خاص. فأثناء سلق البيضة تجري عملية تحويل الصفات الطبيعية للبروتينات عن طريق إعادة تركيب أقسام الجزيئات بداخلها وخلطها ببعضها البعض، وعندها تتغير البنية الداخلية للمادة حيث تتجمع أجزاء البروتينات إلى تراكيب أكبر مما يؤدي إلى ابيضاض بياض البيضة وتصلبه. مع ذلك يؤكد العلماء من جامعة إرفاين بولاية كاليفورنيا أن هذه العملية قابلة للجريان في اتجاه معاكس. سلق علماء الكيمياء بيضتهم خلال 20 دقيقة عند درجة حرارة 90 مئوية ثم أضافوا البولينا إلى البياض الجامد مما أعاده إلى حالته المائعة وشتت بروتيناته. رغم ذلك لم تزل أقسام البروتينات في هذه المرحلة ملتصقة ببعضها البعض. ولأجل تحقيق تحويل البروتينات إلى أوضاعها الطبيعية نهائيا وضع الباحثون المادة المحصول عليها في جهاز لتحريك السوائل أعاد للبروتينات بنيتها الابتدائية عن طريق تطبيق أحمال خفيفة على أجزائها المنفردة. لم يذكر العلماء ما إذا بقيت البيضة صالحة للأكل بعد تعريضها للعمليات المذكورة. على حد قول علماء الكيمياء ستساعد إمكانية إعادة البنية الابتدائية للبروتينات في إجراء عمليات إنتاج معتمدة على تقنيات حيوية وخاصة في تخفيض تكاليف الحصول على عقاقير ضد أمراض سرطانية. كما قد يستفيد منتجو الجبن من هذه التقنية.